عرض العناصر حسب علامة : كاريكاتير

كانوا وكنا

تغيرت موازين القوى في تاريخ البشرية عدة مرات، وفي القرن العشرين حدث تغيير في توازن القوى العالمية بين قوى السلم من جهة وقوى الحرب من جهة ثانية،

كانوا وكنا

كاريكاتير ساخر عن خدمات المحافظة لأحياء دمشق، نشرته جريدة قاسيون، في العدد 68، حزيران 1981.

أخبار ثقافية

مسابقة دي جيس الدولية السابعة للكاريكاتير / نال فنان الكاريكاتير السوري رائد خليل الجائزة العالمية الثالثة في مسابقة دي جيس الدولية السابعة للكاريكاتير في بلجيكا، والتي حملت عنوان «الإنسان والماء»، شارك في المسابقة 325 فناناً من 63 بدلاً، وذهبت الجائزة الأولى لفنان من الصين، والثانية لفنان من سلوفاكيا، بينما حصلت رسمة الكاريكاتير التي حملت عنوان «قطرة ماء» للفنان رائد خليل بالجائزة الثالثة، ووزعت الجوائز الشرفية لفنانين من تركيا وبلجيكا. 

كانوا وكنا

فيتامين C كتير “كويس” لمشاكل المعدة ... إذا عندك مشاكل هضمية! هكذا يخاطب الفاسد ذو الملابس الأنيقة والكرش الممتلئ عاملاً نحيلاً رث الثياب، وربما يعتقد أن مشكلته هضمية وليست سياسية اقتصادية اجتماعية، أو لا يعتقد ذلك، وإنما يحاول خداعه! ما أشبه اليوم بالأمس، ولكن درجة القساوة تختلف، وتكاليف المعيشة الحالية كفيلة بالحكم هل هذا الكاريكاتير المنشور عام 1996 ما يزال صالحاً أم لا؟

كتابات معاصرة

صدر العدد الجديد من مجلة «كتابات معاصرة» البيروتية، وحوى العدد عدة ملفات أولها ملف «الحرية وثقافة العلة» وفيه: «ساد في النص/ بذخ الكتابة» لفيليب سوللرز، «ثقافة العلة/ الثقافة والعقل والدماغ» لغليفورد غيرتز، «هربرت ماركيوز: مركزية الإيديولوجية غيرية الاستطيقا» لمحمد بن مالك.

بقعة الضوء التي صارت بقع ظلام

عندما وضع الليث حجو أساسات منجزه الفني «بقعة ضوء» لم يهدف من خلال هذا المنتج أن يقدم الحياة الاجتماعية من مبدأ الكاريكاتير، بقدر ما أراد تلخيص العبر في الحياة العامة بطريقة الكوميديا،

ريم منذر في «لدي حلم»: أن تعيش فلسطين

في معرض الفنانة ريم منذر الذي تستضيفه صالة «الشعب» بدمشق تحت عنوان «لدي حلم»، يجد المتلقي نفسه وسط فضاء تشكيلي من نوع خاص، قائم على تماهي الكاركاتير والغرافيك في خلطة تضع قضية إنسانية عامة في بؤرة الاهتمام.

الكاريكاتير السياسي.. تاريخ طويل وضربات أقوى من السيف!

يمكن لرسم هزلي cartoon سياسي ذكي أن يلخّص حماقات اليوم (أو العصر) بدقة سريعة الإضاءة غير متيسّرة حتى لأكثر كتّاب الافتتاحيات اقتصاداً، وفقاً لما تقول آن لاندي في عرضها هذا. فالرسام الساخر تحت أمرته مخزون كامل للسخرية أو الهجاء: المبالغة، بالونات الكلام، و أدوات المُخطِّط الاعتيادي للخط، والظل، وحتى اللون.