عرض العناصر حسب علامة : فيدل كاسترو

رسائل تشي

كان الفكر السياسي لغيفارا واضحاً تماماً عندما وصل إلى غواتيمالا، الأمر الذي تبينه الرسالة التي كتبها لعمته بياتريز في العشر من كانون الأول من عام ١٩٥٣: «لقد حصلت على فرصة عبور حقول (شركة) المتحدة للفواكه، الأمر الذي زاد من قناعاتي بفظاعة هؤلاء الناس. لقد أقسمت أمام صورة للشيخ والرفيق المأسوف عليه ستالين، بألاّ أقبل هدنة قبل أن يتم تحطيم هؤلاء الأناس الرأسماليين. سأقوم بتحسين مستواي في غواتيمالا لأعمل على تحصيل ما أفتقد إليه حتى أكون ثورياً أصيلاً. ابن أختك (أخاك)، ذاك ذو الصحة الحديدية، والمعدة الخاوية، والإيمان الساطع بالمستقبل الاشتراكي».

فيدل كاسترو: حاربوا الدمار البيئي الذي يهدد كوكب الأرض

ينضم الملايين من الناس في أنحاء العالم جميعها في الحداد على وفاة فيدل كاسترو روز وتكريمه

 إنه يعيش في ذاكرتنا كبطل، ومشارك نشط في النضال العالمي لمكافحة الفقر والجهل والظلم، ومن أجل عالم مستدام.

في هذا الكلمة القصيرة التي ألقاها في قمة الأرض عام 1992، يصف فيدل أزمة النظام في الأرض ويحدد أسبابها بقوة أكثر من أي مندوب آخر.

 

الشعب الفنزويلي يطيح بالإنقلابيين ويعيد رئيسهم المنتخب

بعد ثلاثة أيام من الانقلاب الرجعي المدعم أمريكياً في فنزويلا، أعاد الشعب قائده هوغو شاميز المنتخب ديمقراطياً إلى إلى سدة الرئاسة، بعد مظاهرات شعبية ضخمة عمت العاصمة كاركاس والمدن الأخرى، سقط خلالها أحد عشر قتيلاً وعدد كبير من الجرحى.

عشية قمة هافانا لدول عدم الانحياز حذار حذار حذار... سيف بوليفار يتجه نحو الشرق العظيم!!

تستضيف العاصمة الكوبية هافانا المؤتمر الرابع عشر لبلدان حركة عدم الانحياز، الذي افتتح أعماله، يوم الإثنين 11/9/2006، بسلسلة من الاجتماعات على مستوى كبار المسؤولين الرسميين ووزراء الخارجية، تمهيداً لعقد قمة رؤساء الدول الأعضاء في الخامس عشر والسادس عشر من أيلول الحالي.

انقلاب على حدود الإمبراطورية يهدد القيصر جورجيوس بوش: ■ محاولات لاغتياله بالسم وبالرصاص.. وبرجال الأعمال.. ■ هل حاضر نزويلا مستقبل العالم الثالث؟

في العدد السابق من قاسيون طرحنا سؤالاً انطلاقاً من الإيمان بقدرة الشعوب على تحديد مصائرها. هل تستطيع أميركا أن تتحمل فيديل كاسترو آخر على حدودها الجنوبية، وبعيد انتصار شافيز في الاستفتاء، سارعت الكثير من الصحف المنتشرة حول العالم إلى تبني شكل مشابه لهذا الطرح، أساس هذا الطرح يقوم على سؤال: «هل من الممكن أن يكون حاضر فنزويلا مستقبل شعوب العالم الثالث»، وربما الأول أيضاً؟ وهذا ما تخشاه واشنطن حقاً. فهذه الدولة النفطية الأمريكية اللاتينية تسبح الآن، وبشكل خطر، في عكس التيار الذي أنجب نهاية التاريخ عام 1989.

تأملات كاسترو جائزة نوبل للسيدة كلينتون

الوثيقة المطوّلة التي قرأها حامل جائزة نوبل للسلام أوسكار آرياس هي أسوأ بكثير من النقاط السبع المدرجة في محضر الاستسلام الذي كان قد اقترحه في الثامن عشر من الشهر (الماضي).

كاسترو: أصدقاء الولايات المتحدة يخافونها.. لكنهم لا يحترمونها!

 في أوائل تشرين الثاني 2001 ألقي فيديل كاسترو كلمة موسعة عبر قناة التلفزيون الكوبي وفيما يلي مقطعاً هاماً من تلك الكلمة:
«أنا لا أوافق الرأي أن هدف الولايات المتحدة الأمريكية هو النفط في حربها في أفغانستان، إنني أربط هذا بأهدافها الجيوستراتيجية، لا أحد يرتكب أخطاءً كهذه للبحث عن النفط، خاصة عندما يجري الحديث عن قوة عالمية لديها مداخل إلى كل نفط العالم، حتى إلى النفط والغاز الروسيين، يكفيها أن توظف، أن تشتري، وأن تدفع…
حتى أنها من واقع امتيازاتها تستطيع الحصول على النفط بطبع سندات خزنية مؤجلة ثلاثين عاماً. إنها هكذا تشتري بضائع وخدمات منذ ثمانين عاماً وقد كلفها ذلك حتى الآن /5.6/ تريليون دولار.

كاسترو يحلل بوش نفسيا

في الذكرى الحادية والخمسين لـ 26 من تموز 1953، ذكرى الهجوم على ثكنة المونكادا، ألقى الرئيس الكوبي فيدل كاسترو خطاباً، أفرده للحديث عن الادعاءات والهجوم الذي تشنه أميركا على كوبا، ليتحول الخطاب إلى محاكمة حقيقية للرئيس الأمريكي جورج بوش، محاكمة وتحليل للقيصر والإمبراطورية حسب التعبير الذي أطلقه كاسترو لأميركا ورئيسها الذي يهدد كوبا.

تأملات الرفيق فيدل الثورة البوليفارية والسلام

إنني أعرف تشافيز جيداً؛ لا يمكن لأحد أن يكون أشد رفضاً منه لسفك الدماء بين الفنزويليين والكولومبيين، الشعبين الذين تبلغ الأخوّة بينهما ما تبلغه بين الكوبيين الذين يعيشون في شرق ووسط وغرب جزيرتنا. لا أجد طريقة أخرى للتعبير عن مدى الأخوّة القائمة بين الفنزويليين والكولومبيين.