عرض العناصر حسب علامة : سينما

مهرجان السينما الأوروبية: القمع بسيناريوات كثيرة

احتفالاً بعيده العشرين، يعيد تقديم بعض روائع الفن السابع كأفلام لارس فون تراير، وأمير كوستوريتسا، وفريتز لانغ، فيما يضع بانوراما واسعة من الإنتاجات الجديدة التي تقارب مراحل تاريخية محددة، أو مواضيع الحبّ المثلي مع خرق للسينما الأميركية المستقلة، متمثلة بجيم جارموش، ومشاركة فلسطينية مع خليل مزين.

فيلم «الصنابير».. انتفاضة طلاب المدارس العسكرية

عرض منذ أيام على  بعض الفضائيات فيلم درامي اسمه الصنابير، وهو فيلم قديم يعود إخراجه إلى العام 1981 في هوليوود ومن بطولة جورج سي سكوت وتوم كروز وتيموثي هوتون وروني كوكس وإخراج هارولد بيكر.

جوائز «مهرجان تسالونيكي السينمائي» العادلة

أنصفت تكريمات «مهرجان تسالونيكي السينمائي الإغريقي»، في دورته الـ54 التي اختتمت مساء 10 تشرين الثاني 2013، الجميع. فوز «القفص الذهبي» للمكسيكي دييغو كويمادا ـ دياز بالجائزة الكبرى وبجائزتي الإخراج والجمهور معاً، تعميدٌ سينمائيٌ لعوالم المعلّم الراحل ثيو أنغيلوبولوس. ومثلها، روحه الملحمية وبصيرته الاجتماعية الانتقادية.

ميكروفون.. ميكروفون

«مالية الجرايد إعلانات: للخريجين والخريجات! أشغال كتير ..راتب كبير ..حاسب ليوم عقلك يطير!» !

تماسيح الفن السابع في المستنقع الصهيوني

في تموز (يوليو) الماضي، كان زياد دويري ومحسن مخملباف نجمي «مهرجان القدس الدولي للسينما». تحّدث المخرج اللبناني عبر الـ «سكايب» إلى الجمهور الذي تعاطف مع السينمائي «الممنوع في كل الدول العربية»، كما أوردت «هآرتس»، فيما راح نظيره الإيراني يهرّج ويبشّر بانكليزية ركيكة عن سعادته باستقبال "الاسرائيليين" له.

العرض الأول لفيلم «مانديلا.. مسيرة طويلة نحو الحرية»

شهدت جنوب أفريقيا العرض الأول لفيلم «مانديلا.. مسيرة طويلة نحو الحرية» الذي يجسد قصة حياة المناضل الأفريقي ضد نظام التفرقة العنصرية نلسون مانديلا في مدينة جوهانسبورغ العاصمة الاقتصادية لجنوب أفريقيا.

تمرد السينمائية «تنظف» الفن أم تقيّد الابداع؟

أثارت حركة تمرد السينمائية المصرية الانتباه والجدل منذ إعلان مؤسسيها عن تدشينها، فالبعض يراها مستقبلاً وبداية حقيقة للسينمائيين المستقلين، وآخرون أبدوا تخوفهم من إعلانها تبنيها لمصطلح السينما النظيفة وما يشكله ذلك من قيود على حرية الإبداع.

«2001 أوديسا الفضاء» لكوبريك: أبعد من الخيال والعلم والتاريخ

نحن الآن في العام 2013. لكننا، معشر البشر، لا نزال نعيش تقريباً الحياة نفسها التي كنا نعيشها في العام 1968. ما يعني ان الكثير من تنبؤات - ومخاوف - فيلم «2001 أوديسا الفضاء» التي كان عبّر عنها المخرج ستانلي كوبريك، متبعاً أثر كاتب القصة الاصلية التي اقتبس عنها الفيلم، آرثر سي. كلارك، لم يتحقق، او لم يتحقق على الشكل الذي «تنبأ» به الفيلم. أو هذا، على الأقل، ما قد ينحو الى قوله كثيرون اليوم. وربما ما ينحو الى التأكيد عليه الفيلم نفسه اذ يعاد عرضه مرات ومرات في العديد من المدن بنجاح قد يصل احياناً الى نجاح العروض الأولى. 

«الأبيض المسكين» لأندرسون: الطبقة العاملة والحلم الأميركي

في واحد من أشهر أفلامه وأجملها، فيلم «الأزمنة الحديثة» جعلنا تشارلي شابلن ننظر إلى وضع بؤساء الطبقة العاملة، وإلى الاستلاب الناجم عن العمل مع الآلات الحديثة ومختلف ضروب التجديدات التقنية التي تصل إلى عمق التدخل في الحياة الخاصة للعامل، وذلك من وجهة نظر هذا الأخير. فإذا استثير تعاطفنا معه، فما هذا إلا لأننا نرى ما يعانيه منقولاً على الشاشة أمامنا، ومن ثم نشعر بمقدار كبير من التماهي معه.

«عمّو تشيخوف» ليس بخير

يقدم إيلي لحود تحية إلى أنطون تشيخوف، لكنه لا يقترح قراءة جديدة ومبتكرة لنص المعلم الروسي الكبير. «كيف حالك عمو تشيخوف» الذي يقدَّم على خشبة «دوار الشمس»، أسيرُ رؤية إخراجية ضعيفة وأداء تمثيلي متكلّف.