عرض العناصر حسب علامة : ركن الدين

سوريون يتحولون من «مضحين» إلى «منتظرين» لحصصهم

الوضع المعيشي يزداد سوءاً يوماً بعد يوم، وبالتالي، أصبح اقتراب الأعياد لا يعني لكثير من المواطنين ماكان يعنيه لهم في سنوات السلم، بل بات يشكل أرقاً وينذر بأزمة مالية بالنسبة لأصحاب الدخل المحدود جميعاً، ولو تم اختصار أغلب المستلزمات بما فيها الأساسية.

حتى القبور لا تَسلَم من العبث!

رفع أهالي وسكان حي الأكراد - نقش بندي، في ركن الدين عريضة إلى محافظة دمشق، طالبوا فيها بتدخل الجهات المعنية لوقف الاعتداء على المقابر الموجودة في الحي..

 

عودة القبور إلى الأحياء

سبق لقاسيون أن تناولت في أكثر من عدد، قضية الانتهاكات والتعديات التي تعرضت لها مقبرة الأكراد الأيوبية، بحي ركن الدين في دمشق،

غايات سياحية لبلدية ركن الدين

بينما تجود السماء بخيراتها العميمة، نجد المسؤولين من أهل الأرض يبخلون بالقيام بواجباتهم، وكأنهم في تضاد مع الطبيعة والبشر على السواء..
هذا البخل طغى على بلدية ركن الدين في غياب معالجتها السريعة، وتلكؤها في الاستجابة لاستغاثات سكان حارة (جاد الله) والمعروفة بـ(طلعة حمام المقدم) وتحديداً في الشركسية جانب جامع الجديد.. وهم يوشكون على الموت غرقاً بعد أن طافت المياه في منازلهم، وأفسدت متاعهم وأثاثهم البسيط..
سكان هذا الحي، وبعد مراجعات كثيرة ومتلاحقة للبلدية، لم يجدوا أذناً صاغية أو قلباً متعاطفاً، وبعد أن سُدت الأبواب جميعها في وجوههم طلبوا عون صحيفتنا لتغيثهم وتنجدهم.

سكان ركن الدين يستغيثون: هواؤنا ليـس عليلاً!!

أصبحت منطقة ركن الدين بدمشق خارج الدعم الحكومي بكل ما تحمله الكلمة من معنى، فالمنطقة التي يسكنها عشرات الآلاف الهاربون من أزمة السكن وأقساط الإيجار المرتفعة في كل مكان، أصبحت ملاذاً للذباب والبعوض وجميع أنواع الحشرات التي رأت في هوائها الجبلي المنعش برائحة كوكتيل النفايات موطناً مناسباً للتكاثر، وذلك لندرة ما تحتويه أزقة الأحياء الشعبية فيها من حاويات للقمامة على سبيل المثال.

واقع معاش...

• يثبت القطاع الخاص يومياً أنه فاشل في لعب دوره الاجتماعي، ويؤكد جنونه وسعيه للربح فقط، وها هي «باصاته» تملأ الشوارع دخاناً و«زمامير» وفوضى.. ولا تلتزم حتى بالمواقف الرسمية!

نقل مكب النفايات إلى قلب دمشق... ودخان ملوث يهدد الصحة العامة

بدأت منذ فترة قصيرة، ريح محملة بالغبار والروائح الكريهة بالهبوب على جزء من مدينة دمشق، يشمل منطقة ركن الدين ومساكن برزة وبرزة وما حولها، ما أثار استياء الأهالي القاطنين في تلك المناطق، حيث إن هذا الغبار والروائح باتت تملأ الجو وتلوثه بطريقة غير مسبوقة، ما اضطرهم إلى إغلاق النوافذ وعدم الخروج من منازلهم تفادياً لهذه السموم.

الحواجز وما أدراك ما الحواجز..!؟

مهما تحدثنا عن الحواجز.. ومهما كررنا الحديث، فلا نستطيع أن ننقل معاناة المواطنين والوقائع التي تحدث يومياً وتشكل هاجساً دائماً لهم..

حي ركن الدين (طلعات سيئة) وأمراض وإزعاج دائم.!

حي ركن الدين من الأحياء الشعبية المزدحمة وقد زاد عدد سكانه كثيراً بعد أن وفد إليه المهجرون من الأحياء الساخنة ومن المحافظات الأخرى، وهو يعاني من ضعف الخدمات وخاصة الطرقات الصاعدة إلى الجبل.