عرض العناصر حسب علامة : جامعة دمشق

الامتحان الوطني هروب للأمام؟!

الكثير من طلاب الكليات الطبية والهندسية وغيرهم، ممن فُرض عليهم الخضوع للامتحان الوطني الموحد، يعتقدون بأن هذا الامتحان هو مفترق طرق جديد تم فرضه عليهم خلال السنوات الماضية، معتبرين مفترق الطرق هذا بمثابة العائق أمام طموحهم باستكمال دراساتهم العليا، كما أمام إمكان دخولهم سوق العمل، باعتبار النجاح فيه شرطاً لتخرجهم.

من يقف وراء تقسيم جامعة دمشق!

أثار خبر اتجاه الحكومة لتقسيم الجامعة الأعرق في البلاد، موجةً من الاستياء والتساؤلات بين الطلاب والمهتمين بالقضية التعليمية على حد سواء، خاصةً مع عدم صدور إيضاحات كافية حول الموضوع، بالتزامن مع نفي جامعة دمشق علمها بتفاصيل المشروع!

 

مدونة طلابية..

1 - جامعة تشرين
وأساليب بدائية في التصحيح؟
مع بداية دوام الفصل الثاني في جامعات البلاد، يشكو طلاب السنة الأولى قسم اللغة العربية بجامعة« تشرين» باللاذقية من عدم صدور نتائج امتحاناتهم حتى الآن، وحسب المعلومات الأولية التي حصلت عليها «قاسيون» من مصادر مطلعة، فإن عميد الكلية وبسبب كثرة عدد طلاب السنة، يعتزم إصدار هذه النتائج على دفعة واحدة.. ويفيد لسان حال الطلاب إن ذلك أمر غير جائز في ظل التطور العلمي والتكنولوجي.

المسابقات لمن؟!.. مهزلة المسابقات... أضحت فضائح!!

على ما يبدو أننا كشعوب عالم ثالث أو كشعوب عربية تحديداً، نكره التغيير أو التبديل في سلوكنا وأفكارنا وحتى في أماكننا حتى ولو كانت خاطئة، فنحن نألف الأشياء كما عرفناها أول مرة وندافع عنها بكل ما أوتينا من قوة ومن خلال كل سلوك نمارسه في حياتنا، في عملنا، في حياتنا اليومية، وحتى في منامنا.

فلاشات جامعية

المدينة الجامعية بدمشق
عندما يدور الحديث من المدينة الجامعية يتبادر إلى ذهن الإنسان المثقف والإنسان العادي إنها أبنية مخصصة لسكن الطلاب الوافدين من المحافظات الأخرى إذاً السكن الطلابي هو بيت الطلاب الثاني..!!
باعتبار أن لا أحد يعاني في بيته لكن مع بداية الأزمة اصبح الطلاب يعانون من فقدان المياه الساخنة في الحمامات حيث تأتي ليوم واحد في الأسبوع ولمدة أربع ساعات فقط.

نمنمات طالبة في كلية الآداب بدمشق.. دكتور جامعي أعلى نسبة نـجاح لديه 9%

من القرارات الهامة التي اتخذها مجلس التعليم العالي أنه طلب من مجالس الأقسام الإطلاع على نتائج المقررات (الجزء النظري للمقررات غير المؤتمتة) في الدرجة الجامعية الأولى في الفصل الأول و في الفصل الثاني من العام الدراسي قبل فتح الأوراق الامتحانية إذا كانت نسبة النجاح تقل عن 20%، أو تزيد على 80%.

الذكرى السنوية الأولى للانتفاضة الفلسطينية الثانية إسقاط العلم الأمريكي... إسقاط للإرهاب ورموزه

ستة أيام فصلت بين اندلاع الانتفاضة الفلسطينية الباسلة / الثانية/ .. وتظاهرة دمشق بعد أن احتشد مئات الطلاب أمام كلية الحقوق في جامعة دمشق رافعين شعار: «درب الألف ميل يبدأ بإحراق علم إسرائيل»... وبشكل عفوي انضم إلى الطلبة آلاف المواطنين بعد أن وجدوا متنفساً لمشاعر الحقد والكراهية على الجرائم الصهيونية، وتألق أبطال الانتفاضة بالتصدي لقوات الاحتلال الغاشمة... وكانت أقدام المتظاهرين تتسابق للدوس على الأعلام الإسرائيلية المحترقة... وهدر الشارع بالهتافات الوطنية والأناشيد الثورية...

نموذج امتحاني في كلية الاقتصاد

ما إن تبدأ الامتحانات  في كلية الاقتصاد حتى تبدأ رحلة الطالب الشاقة ..  ففي البداية نراه وقد تحول إلى لاعب كرة قدم أمريكية يتدافع ويتزاحم مع لا يقل عن 1000 طالب في كل امتحان، ليتمكن من الاطلاع على ورقة A4 بغية معرفة اتجاه رحلته للوصول إلى مقعده في قاعة الامتحان .. وبالتأكيد فإن من يجد اسمه ورقمه داخل الكلية هو سعيد الحظ  فقط، لأن البقية سيكون عليهم خوض سباق ماراتوني جديد، في محاولة شبه يائسة، للوصول خلال 5 دقائق على الأكثر إلى إحدى الكليات المتناثرة في تلك المنطقة! وأحياناً قد يركض الطالب لمدة 10 دقائق إذا كانت قاعته في كلية الشريعة أو في هنغارات كلية الحقوق..

طلاب جامعة دمشق تحت مقص القانون 250

نشرت مصادر إعلامية محلية نبأً حول بيان أصدره الاتحاد الوطني لطلبة سورية، تضمن مجموعة من الحوارات التي أجراها المكتب التنفيذي للاتحاد مع من اعتبرهم البيان طلبة خالفوا الأنظمة والقوانين النافذة في جامعة دمشق، والمقصود بهم أولئك الطلبة الذين شاركوا في الاعتصامات والمظاهرات التي انتقلت الى جامعة دمشق بشكل عفوي نتيجة الحرك الشعبي، وحسب البيان فقد تم تنفيذ عقوبات بحق هؤلاء الطلبة استناداً الى قانون الجامعات السورية الصادر بالمرسوم التشريعي رقم 250 لعام 2007.

مهزلة في وزارة التعليم العالي: مدير معهد اللغات يشتم الأساتذة الجامعيين!؟!

إلى أين نمضي في مقطورات جامعاتنا الوطنية العريقة والتي بنت سمعةً طيبةً على مدار تاريخها العريق، مع مديرين  متطفلين على الصروح العلمية الحضارية؟

ما علاقة بعض الأساتذة الجشعين مع دلالات اللقب الأنيق الذي يحملونه مبدوءاًَ بالحرف دال؟

حتى متى نستمر نغضّ الطرف عن الاستغلال الذي يمارسه أساتذة متنفذون يتحكمون برقاب العاملات أو الموظفات؟