عرض العناصر حسب علامة : الدراما

حكايات الكفاح في المسلسلات الحمراء

تواصل الصين اليوم إنتاج المزيد من الأفلام السينمائية والمسلسلات الدرامية المشوقة لحماية واستحضار رموزها التاريخية الوطنية والشعبية، في لحظة تاريخية تتميز بالسخونة العالمية للأزمات، وتراجع المنظومة الرأسمالية، وبروز الصين كقوة صاعدة في الشرق، وكمثال لمواجهة الأوبئة والتنمية الاقتصادية.

كتاب سوريون يوقعون على: «ميثاق شرف كتاب الدراما السوريين»

أصدرت مجموعة من كتاب الدراما السوريين ميثاقاً وبياناً باسم «ميثاق شرف كتاب الدراما السوريين»، ونشر د. ممدوح حمادة على صفحته الرسمية نص هذا الميثاق الذي يسعى الكتاب الموقعون عليه من خلال هذه الخطوة لمساعدة الدراما السورية للتعافي ورفع مستواها الذي بات دون المستوى الفني والفكري المطلوب.

الإعلام والدراما.. وتلمّس الطريق

اليوم، سيتطلب منك الأمر بحثاً مضنياً لتجد سورياً واحداً ـ وغالباً لن تجده ـ يستطيع أن يحدد نقاط التوافق بين الواقع الإعلامي والدرامي المصوَّر، والواقع المعاش على الأرض. وقد تكشَّفت ظروف الأزمة عن فشلٍ في التقاط فرصةٍ_ يبدو أنها تضيع _ لإعادة الاعتبار للإعلام كوسيلة نقل موضوعية للواقع الحياتي الممهد إلى أهداف إنسانية مشروعة في المستقبل، ويدل على ذلك أنّ القيَّمين على الإعلام والسينما يوجهون النقد لإعلامهم ربما في محاولة تفشل دائماً للتماهي مع وجهة نظر الشارع.

باسم ياخور: أنا ممثل مغامر

حين أجرينا هذا الحوار كان باسم ياخور يعد العدة للسفر إلى قرية «السمرا» من أجل تصوير الجزء الثاني من المسلسل الكوميدي المحبوب «ضيعة ضايعة». باسم مثال من بين أمثلة سورية كثيرة تضرب لتؤكد عصامية الفنان السوري الذي خرج من العدم بالصناعة الدرامية السورية  التي استطاعت أن تلقي الضوء على الكثير من الأسئلة الاجتماعية المسكوت عنها، فصارت مكوناً أساسياً للثقافة الجماهيرية.

التمثيل بجثة السينما العربية تلفزيونياً

لا تخلو أية مادة سينمائية غربية من الاقتطاع الرقابي والحذف التعسفي عند عرضها تلفزيونياً على إحدى الفضائيات العربية المختصة بالسينما، ومن الجيد جداً وجود بعض الفضائيات التي تحاول تجاوز الحالة الرقابية بشكل بسيط من خلال الحفاظ على بعض المشاهد، إنما المثير للجدل هو الحذف والقص الذي يمارس على السينما العربية فضائياً، وهو ما يمكن ملاحظته في الفترة الأخيرة بشكل واضح وجلي للمشاهد، من خلال متابعة بعض الأفلام الجريئة إلى حدٍّ ما على فضائيات السينما العربية، ففي عرض فيلم «عمارة يعقوبيان» على «روتانا سينما» تم حذف مشهد من أهم مشاهد الفيلم، وهو للفنانة هند صبري عندما يفرغ رب عملها عقده الجنسية فيها بصورة بدائية، وحذف هذا المشهد بالذات يؤدي إلى تضييع معنى عدد من المشاهد التالية له، فالكثير من تصرفات البطلة بعد هذا المشهد مستوحى من حالتها فيه، تلك الحالة المتمثلة في مشهد صغير ليس ضاراً أخلاقياً إلى هذه الدرجة التي تؤدي إلى حذفه، فعلى سبيل المثال لا يظهر من خلال هذا المشهد أي عضو جسماني معين وإنما هو تمرير لحالة معينة بلعبة إخراج يقدر فيها المخرج من تمرير المشهد على الرقابة، وربما ليس هذا فقط هو القصد من ذلك وإنما وجد المخرج نفسه مضطراً لأداء المشهد على هذه الشاكلة لأنه ليس بالإمكان عربياً تصوير مشهد أوضح من هذا بفعل أن السينما العربية لم تصل بعد إلى حد تجاوز أزمة الرقابة الشكلية والفكرية.

أنا أدافع عن ابتسامتي

في النصف الأول من القرن العشرين، حيث تسارعت الأحداث العاصفة في حياة البشرية، لمع نجم كبار شخصيات السينما والشعر والمسرح والدراما والرواية، مثل فيديريكو غارسيا لوركا الإسباني، وبيير باولو بازوليني الإيطالي، وبرتولد بريخت الألماني، وبابلو نيرودا التشيلي، وناظم حكمت التركي، وجوزيه ساراماغو البرتغالي، وآكيرا كوروساوا الياباني، ولويس آراغون، وثيوآنجلو بولوس اليوناني، ويوليوس فوتشيك التشيكي، لودميل ستايكوف غيرهم.

 

عرب الدراما  

ليست المسألة مسألة تميز في الصناعة. فـ«بلاد العرب أوطاني» لا تريد أن تتميز في شيء. لأن القضية قضية مبدأ. كل ذلك بسبب حدود سايكس بيكو والمؤامرة العالمية ضدنا لسرقة تراثنا ونفطنا وأسرار صناعة قمر الدين في بلداننا.

المسموح والممنوع في الدراما التلفزيونية هل يتم تجاوز قائمة الممنوعات؟؟

إن السياسات الثقافية في البلدان العربية هي جزء من السياسة العامة التي تنطلق من مبدأ المحافظة على السلطة وتكريس مقوماتها بهدف إلغاء الآخر المختلف وتحقيق مكتسبات على كافة الصعد.

الرواية المرئية: دراما تستلهم حكاياتها من أعمال أدبية عظيمة

تعيش اللحظات الكبيرة التي يرسمها المبدعون من الروائيين والقصاصين في نفوس الناس ردحا طويلا من الزمن، ذلك انهم يستوقفون المفاصل الحياتية التي تتفلت كل يوم ملايين المرات من بين أيدي الناس دون قدرة على التعبير عنها.