عرض العناصر حسب علامة : الحزب الشيوعي الفرنسي

الأومانيتيه: مذكرات جريدة فرنسية

صدر العدد الأول من جريدة «الأومانيتيه» عام 1904، وأصبحت الجريدة ناطقة باسم الحزب الشيوعي الفرنسي منذ عام 1920، وكانت «الأومانيتيه» قد وقفت إلى جانب الشعب السوري واللبناني خلال سنوات النضال في سبيل جلاء الاستعمار الفرنسي، وخاصة في فترة الثورة السورية الكبرى. 

صيّاد سمك بوزن القارة السمراء

طرد أسمان سمبين «عثمان بالسنغالية» من المدرسة الفرنسية بعد شجار مع أحد مدرسيها، لم يخطر بباله وهو ينشر شباك الصيد مع والده، ويؤدي أعمالاً يدوية شتى لسدّ الرمق، أنه سيكون ذات يوم كاتباً ومؤسساً للسينما الإفريقية.

كانوا وكنا

بعد اندلاع الثورة السورية الكبرى 1925، رفع نواب فرنسيون في البرلمان الفرنسي شعار «سورية للسوريين» 

مناهضة الليبرالية لا تعني مناهضة الرأسمالية

وفي المؤتمر الوطني للحزب الشيوعي الفرنسي يومي 21 و22 تشرين الأول 2006 بدا أن النقاش كان محتدماً بين قواعد الشيوعي الفرنسي وقيادته، بالمعنى الأضيق حول ترشيحات الانتخابات الرئاسية والتحالفات مع القوى المناهضة لليبرالية، وبالمعنى الاستراتيجي الأوسع حول الدور الوظيفي المنشود من الحزب الشيوعي في الحياة السياسية والاجتماعية والاقتصادية الفرنسية. المداخلة التالية تعد مثالاً ثانياً يبين طبيعة البون القائم بين رؤية قواعد الشيوعي الفرنسي وممارسة قيادته.

ماري بوفيه: اللعب بالشعارات والألفاظ

بالفعل ولدى سؤال ماري جورج بوفيه في لقاء إذاعي جرى مؤخراً عن أقوال عدد من المناضلين الشيوعيين الذين يرغبون في ترشيحٍ شيوعيٍ 100 بالمائة، قدّرت أنّه ليست هنالك حاجة لحزبٍ "معزول ومقلّص لأنه وحيد"، بل لتشكيلةٍ "تمد اليد وتنفتح وتجمع". هكذا يكون "الحزب الشيوعي متلائماً مع نفسه" وفق تقديرها. "أرغب في أن يكون هذا الحزب مفيداً لشعبنا" وفي أن يتجمّع "مع الآخرين لتغيير الحياة".

تحول الشيوعي الفرنسي: الخط الأخير لليمين؟ هل نتوقع أن تصدر قواعد الحزب الشيوعي الفرنسي «قاسيون» الخاصة بهم قريباً؟

أكدت مقررات المؤتمر الوطني للحزب الشيوعي الفرنسي ليومي 21 و22 تشرين الأول بشكلٍ كامل المخاوف التي جرى التعبير عنها في المؤتمر الأخير حول الترشيح للانتخابات الرئاسية. هل ينبغي أم لا طرح ترشيحٍ شيوعي للانتخابات الرئاسية؟ كان هذا السؤال أكثر الأسئلة التي جرى نقاشها في العام 2005 وأدى إلى التصويت الأكثر انقساماً حول الإستراتيجية للعام 2007.

هبوط الشيوعي الفرنسي .. وصعود الفكر الماركسي !!.....

تصطدم محاولات فرض القطب الأوحد التي بدأت منذ أوائل التسعينات، بازدياد حدة التناقضات على الصعيد العالمي، وتعمق الاحتجاجات الجماهيرية على سياسات العولمة.. وذلك نتيجة تفاقم الأزمة في أوساط الإمبريالية العالمية.. التي بدأت الشعوب في مواجهتها تحت شعار: «العودة إلى الشارع».. واستطاعت قوى عديدة ملء الفراغ الذي تركته بعض القوى والأحزاب التي تخلت عن شعاراتها الثورية بسبب فوضى المواقف الأيديولوجية والسياسية التي بدأت بها منذ سنوات عديدة.. وهذا ما تجلى مؤخراً في هبوط شعبية الحزب الشيوعي الفرنسي بعد الانتخابات البلدية التي جرت في عموم المدن الفرنسية في شهر آذار من هذا العام..

قواعد الشيوعي الفرنسي: القطيعة مع القيادة: ممر إجباري

كان ثلاثة من قادة الحزب الشيوعي الفرنسي القدامي: أندريه…، ومكسيم غريمتز وجان كلود دانغلو قد وجهوا نداء إلى جميع الشيوعيين في فرنسا، سواء أكانوا مازالوا  منظمين في الحزب أو خارجه لتكوين تيار جديد داخله.

الملف اللبناني.. بعض العرب تخاذلوا، وشيوعيو العالم تحركوا للتعبئة الاحتجاجية..

في الوقت الذي كشف فيه زعماء العرب عن أقنعتهم بشكل سافر متخلين بشكل وقح وقطعي عن المقاومة وعن شعوبهم بعد أن تلقوا التعليمات الواضحة من واشنطن بهذا الخصوص، تتصاعد في أرجاء المعمورة التحركات الشعبية المناهضة للعدوان الإسرائيلي الهمجي على لبنان والأراضي الفلسطينية المحتلة ، وتأخذ هذه الاحتجاجات أشكالاً مختلفة من تحرك الحد الأدنى الذي ناء به عن أنفسهم العرب المذكورون، والمتمثل في إصدار البيانات والخروج في التظاهرات وتنظيم الاعتصامات... ومن جديد تظهر هذه الحركة الاحتجاجية المتنامية استمرار تبلور حالة فرز حتى على المستوى العالمي بين المرتبطين بأذيال واشنطن المأزومة، والممتلكين للرؤية الطبقية والأممية الصحيحة في وجه مخططات واشنطن، ويبرز في مقدمة هؤلاء الأحزاب الشيوعية والعمالية في العالم ونذكر منهم: