عرض العناصر حسب علامة : الأكراد

نقد الخطاب القومي

إلى أين يتجه شرق المتوسط؟! سؤال بات يفرض نفسه، ليس على الساسة فحسب، بل حتى على المواطن العادي، الذي يعيش في مرحلة تفجرت فيها التناقضات كلها دفعة واحدة، بعد أن بات هذا المواطن مشروع ضحية: قتلاً أو نزوحاً أو قلقاً وانتظاراً وقهراً مزمناً إلى أن «يفرجها» رب العباد!

العراق ما بعد الاستفتاء

يأخذ تطور الأوضاع في العراق بعد إجراء الاستفتاء في إقليم كردستان وكما كان متوقعاً منحى تصعيدياً باتجاه التوتير، في ظل سيادة منطق الفعل ورد الفعل الذي يأخذ شكل التجاذب القومي، وخصوصاً بعد دخول الجوار العراقي على خط الازمة.

كلمة الإرادة الشعبية في افتتاح أعمال المؤتمر السابع لحزب الاتحاد الديمقراطي

افتتحت صباح الأربعاء 27/9/2017، أعمال المؤتمر السابع لحزب الاتحاد الديمقراطي، في مدينة الرميلان بمحافظة الحسكة، فيما يلي، نعرض كلمة حزب الإرادة الشعبية التي ألقاها الرفيق حمدالله إبراهيم، عضو رئاسة حزب الإرادة الشعبية، أمين لجنة محافظة الحسكة.

كردستان: أزمة «نخب» لا شعوب

وافق برلمان كردستان العراق بأغلبية أعضائه، على إجراء الاستفتاء للانفصال عن العراق المزمع في 25 أيلول القادم، الأمر الذي ترفضه حكومة بغداد، ولا تؤيده أغلبية المواقف الدولية المعلنة.

روسيا وتركيا وعفرين

انشغل الفضاء الإعلامي الكردي باستعدادات تركية لاجتياح منطقة عفرين، وإخراج قوات الحماية الكردية منها، وبالتزامن مع ذلك أدلى بعض المسؤولين الأتراك بتصريحات تعزز إمكانية حدوث مثل هذا السيناريو الخطير..

القضية الكردية والاستفتاء على الاستقلال

نُقِرُّ سلفاً أن الخوض في موضوع الاستفتاء على استقلال كردستان ينطوي على مغامرة، لما فيه من مفارقات وتناقضات، فمن جهة، هو تعبير عن حق مشروع من وجهة النظر القانونية المجردة، حيث يتعلق بتقرير مصير الشعب الكردي في العراق، وهو شعب أصيل من شعوب المنطقة، وله خصائصه القومية المستقلة، وتنطبق عليه مبادىء القانون الدولي كلها، وتجربة الشعوب الأخرى في سياق التطور التاريخي، ومن حيث المبدأ ليس من حق أحد إنكار حقه في تقرير مصيره، ومن جهة أخرى،  إن حق تقرير المصير هنا يتعلق بمصير دول، وكيانات، وله تأثيره المباشر على الوضع الإقليمي والدولي، ويمكن أن يشكل بؤرة توتر جديدة، تؤثر سلباً على شعوب المنطقة كلها بما فيها الشعب الكردي، وبالتالي من الطبيعي أن يكون مجال خلاف.  

المسألة الكردية 1917 – 2017

يمتد الشريط الزمني للصراع الدولي على الشرق إلى 200 عام تقريباً وأكثر، منذ أن حدثت الثورات البرجوازية في أوروبا، خاصة الثورة الفرنسية 1789 م التي كانت إيذاناً بانتقال العالم من الإقطاعية إلى الرأسمالية، فكانت حملة نابليون بونابرت على مصر وسورية ونشوء «المسألة الشرقية» التي كان ظهورها نتيجة للصراع البريطاني – الفرنسي على تقسيم الشرق والسيطرة عليه، انضمت باقي الدول الكبرى إلى هذا الصراع نهاية القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين ودخل الرأسمال العالمي طور الإمبريالية.

صعود الرواية الكردية وهبوطها

كانت رواية «الراعي الكردي» الصادرة في الاتحاد السوفييتي عام 1931 أول رواية في الأدب الكردي، كتبها عرب شاميلوف، أحد المنخرطين في العمل الثوري مع البلاشفة الروس في أرمينيا وجمهوريات القفقاس. وله روايات أخرى مثل: الحياة السعيدة، دمدم، الفجر، هوبو وغيرها من الروايات. 

 

تصريح ناطق رسمي باسم حزب الارادة الشعبية

يدين حزب الارادة الشعبية قصف الطائرات التركية لبعض المواقع العسكرية العائدة لـ«وحدات حماية الشعب» في محافظة الحسكة، ويرى فيه تصعيداً خطيراً، و بداية مرحلة جديدة من التدخل السافر في الشؤون الداخلية السورية، واستمراراً للدور التركي في توتير الوضع الاقليمي عموماً، والأزمة السورية خصوصاً.

 

 

أغنية كردية لـ «هيلاريون كبوتشي»!

...إذ ذاك، لم يكن الخواء الثقافي شائعاً كما هو الآن، ولم تكن «الملتيميديا» المحتكرة قد هُشّمت وهُمّشت الثقافة الشعبية، ولم يكن «التخنيث» الثقافي قد ساد بعد، كان الرّجال رِجّالاً، ولم تكن الشاشات والمنابر قد أصبحت حكراً على أمراء الحرب، والأفاقين، وأنصاف المثقفين، وأنصاف الكتبه، ...وأنصاف المرتزقة،  - تباً لكم، حتى في هذه لم تفلحوا - ؟!