عرض العناصر حسب علامة : حلب

في حلب.. تجار الأزمة أخطر من الوباء

يشكل تجار الأزمة في حلب، وما زالوا، خطراً على المواطنين، ليس أقل من خطر الوباء المستجد، طالما أن استغلالهم يؤذي صحة المواطن، وتفكيره المشغول دائماً بإمكانية توفير مقومات البقاء على قيد الحياة له ولعائلته حتى نهاية الحجر الصحي أقلها، وزوال الوباء، «الكورونا».

مشفى حلب الجامعي.. نقص كوادر وتردٍّ خدمي

من المخجل أن نتحدث عن نقص بالمعدات الأولية (كمامات– معقمات- كفوف طبية... إلخ) في مشفى حكومي مثل مشفى الجامعة في حلب، وهي معدات طبية أساسية يُفترض توفرها في الأوضاع الطبيعية، وقبل أن يؤول الوضع لما هو عليه، فكيف والوضع الصحي بهذه الحال؟!.

حلب وتعفيش الفرح!

كانت أيام حلب منذ بداية العام وحتى إعلان تحريرها بالكامل ضاغطة بسبب ما عانته من قذائف طالت جميع أحيائها، مع تداعياتها ونتائجها على مستويات الأمان والإضرار بالملكيات، وكان الضغط متسارعاً مع العمليات العسكرية التي تكَّللت بتحريرها، ليُغلق الفصل الدموي الذي تجرعته لتسعة أعوام دون توقف.

أطباء الأسنان في حلب وظلم جديد!

قدم مجموعة من أطباء الأسنان في حلب عريضة تظلُّمٍ إلى وزارة الصحة عبر مديرية صحة حلب يشرحون فيه تفاصيل معاناتهم بسبب القرار الجائر وتحدثوا فيها:

كانوا وكنا

تاريخ مدينة حلب مليء بمحطات مغيبة من تاريخ الحركة الشعبية في النصف الأول من القرن العشرين،

 

كانوا وكنا

في البلاد ناهبٌ يأكل رأس منهوب،

 

كانوا وكنا

الإضراب الستيني واحد من أطول الإضرابات في تاريخ سورية القرن العشرين، 

كانوا وكنا

كان الشيوعيون في عداد لجان العمال ومنظمي معارك المتاريس ضدّ الاستعمار الفرنسي في شوارع حلب،