عرض العناصر حسب علامة : الولايات المتحدة الأمريكية

الأوروبيون يستشعرون التغييرات العالميّة ولا يريدون التحالف مع أمريكا

حصل الأمريكيون على رئيس جديد، لا على بلد جديد. ففي الوقت الذي ابتهج معظم الأوربيين لانتصار جو بايدن في انتخابات تشرين الثاني الرئاسية، لم يعتقدوا بأنّه يستطيع مساعدة الولايات المتحدة على العودة إلى هيمنتها العالمية القديمة. هذا ما تدلّ عليه نتائج الاستطلاع الأوروبي الذي شمل عينة تحوي أكثر من 15 ألف شخص في 11 دولة، أُجري في كانون الثاني والأول الماضيين بتكليف من «المجلس الأوروبي للعلاقات الخارجية».

رسائل الرياض إلى واشنطن والكيان الصهيوني

يقدم العالم المليء بـ «المفاجآت» مادة دسمة جديدة، فبعد أن كانت وسائل الإعلام والمحللون السياسيون قد تأقلموا مع الخطاب العدائي بين السعودية وإيران، يطلق ولي العهد السعودي محمد بن سلمان قنبلة من العيار الثقيل، ويتمنى علاقاتٍ طيبة مع «الجارة إيران» التي ردت خارجيتها بتصريحات مشابهة اتجاه الرياض.

السيارات الكهربائية نقلة واسعة قادمة وسباق محموم أيضاً

مساعي الخروج من الأزمة الاقتصادية الحالية تترافق مع عملية إعادة هيكلة واسعة للصناعات عالمياً، من ضمن أدواتها الهامة المعايير البيئية التي ستغير التوزيع العالمي لقطاع صناعة السيارات الضخم خلال فترة قصيرة.

من خسر حرب أوكرانيا يشدّ عزمه ضد الصين!

في الخامس من الشهر الجاري، وصل وزير خارجية الولايات المتحدة، أنتوني بلينكن، إلى أوكرانيا لعقد اجتماعات مع القيادة الأوكرانية. ونقلت وسائل إعلام عدّة عن مسؤولين أوكرانيين، أن بلينكن أوصل رسالة لطالما خشيت قيادة البلاد أن تسمعها، وهي أن عليها وقف الحرب غير المعلنة ضد جمهوريتي دونيتسك ولوغانسك، ولا سيما أن الخيارات الجيوسياسية الأمريكية لتهديد الجبهة الغربية الروسية قد نفدت دون تحقيق أي مكسب.

ما المتوقع من قمة بوتين- بايدن؟ عموماً وفي الشأن السوري

قراءات وتحليلات عديدة بدأت بالظهور بكثافة، حول قمة بوتين بايدن التي قد تعقد في وقت ما من الشهر القادم، وذلك على الرغم من أن تفاصيل كثيرة حول هذه القمة لا تزال غير معروفة؛ بما في ذلك مكان انعقادها (الذي قيل إنه سيكون بلداً ثالثاً، أي: ليس في روسيا ولا الولايات المتحدة) وتاريخها (الشهر المقبل هو موعد تأشيري دون تحديد يوم معين)، وربما أهم التفاصيل غير المعروفة بعد حول هذه القمة هو هل ستحدث فعلاً أم لا.

«سبعة كبار» من القطع المتوسط!

مع اختتام الاجتماع الوزاري لمجموعة دول السبع، وهو الاجتماع الحضوري الأول منذ عامين بسبب انتشار فيروس كورونا، عادت الأمور إلى شكلها الطبيعي، فلم يخرج البيان الختامي أو التصريحات التي رافقته عن ما هو متوقع من هذه المجموعة، بل بات من الواضح انخفاض لياقة المجموعة في التعامل مع الملفات الحساسة الموضوعة على الطاولة وهو الاتجاه الذي شهدناه بشكل متسارع منذ زمن.