«فرصة واشنطن» للحفاظ على دورها في الشرق الأوسط
حمل الأسبوع الماضي خيبات أمريكية جديدة، وعلى عدة مستويات، فالسياسات التي تعتمدها واشنطن في إدارة وتوجيه التطورات الأخيرة في الشرق الأوسط باتت بحاجة إلى «معجزات» لكي تحرز نتائجها المرجوّة، وخصوصاً بعد جملة من التطورات السياسية التي تعمّق مأزق إدارة بايدن، وتضع أمامها عقبات جديدة.