دمشق: انهيار مبنى ثانٍ بحي التضامن
إنهار مبنى مؤلف من ثلاث طوابق مساء الأربعاء 27 كانون الأول الجاري في حي التضامن بدمشق.
إنهار مبنى مؤلف من ثلاث طوابق مساء الأربعاء 27 كانون الأول الجاري في حي التضامن بدمشق.
أصبح إقرار العطلة الرسمية لأيام طويلة متواصلة، لأسبوع أو عشرة أيام، عرفاً وعادةً لدى الحكومة، وأمراً طبيعياً على ما يبدو، وتكاد تكون حدود تداعياتها وآثارها معدومة بالنسبة للناس، وعلى الأنشطة الاقتصادية في البلاد!
أنهى الحراك في السويداء شهره الرابع، ودخل في الخامس؛ 130 يوماً حتى الآن. ورغم أنّ الظروف في سورية وفي الإقليم، وخاصة مع الحدث الفلسطيني، قد أبعدت الحراك عن دائرة الضوء، ورغم أنّ درجة التفاعل العام مع الحراك، بما في ذلك في السويداء نفسها، قد تراجعت نسبياً، إلا أنّ نشاطاً كثيفاً ما يزال متواصلاً على مستوى الشبان والشابات المشتركين في هذا الحراك.
تواصل أطرافٌ سورية ودولية الحديث عمّا تسميه خطة «الخطوة مقابل خطوة»، وبالتوازي تظهر تحليلات وقراءات إعلامية- سياسية، تصنف هذا التفصيل أو ذاك مما يجري في سورية وحولها، بوصفه جزءاً من تنفيذ هذه الخطة. ولكن السؤال الذي لا يجد أيّ إجابة عنه: ما هي هذه «الخطوة مقابل خطوة»؟
أعلنت وزارة التجارة الداخلية السورية أمس الأحد رفع سعر البنزين 90 أوكتان إلى 8500 ليرة من 8000 ليرة لليتر فيما خفضت سعر لتر الديزل (المازوت الحر) إلى 11120 ليرة.
احتل طوفان الأقصى، وما تلاه من عدوان صهيوني مستمر حتى اللحظة، كامل مساحة الاهتمام السياسي والإعلامي في منطقتنا، وإلى حد ما في العالم بأسره، طوال أكثر من شهرين. وهو أمرٌ متوقعٌ لما يحمله هذا الملف من أهمية كبرى، ومن تأثيرات على مجمل الملفات المحلية والإقليمية والدولية.
أعلن المبعوث الأممي الخاص إلى سورية غير بيدرسون أن تسوية النزاع السوري تتطلب بحث انسحاب القوات الأمريكية والتركية من سورية وحل مسألة الوحدات الكردية والعقوبات.
انتقد الزعيم الجمهوري في مجلس الشيوخ ميتش ماكونيل قرار زميله السيناتور راند بول من كنتاكي الذي يدعو إلى انسحاب القوات الأمريكية من سورية، واصفا إياه بأنه "قصير النظر".
نقلت وكالة رويترز اليوم الإثنين بأنّ برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة سوف يوقف المساعدات الغذائية في كافة أنحاء سورية.
تستمر موجات الغلاء والارتفاعات السعرية التي طالت كل السلع الغذائية، وجميع المواد الأساسية وغير الأساسية، بالتوازي مع تعاطي المواطنين من الغالبية المفقرة معها بالمزيد من التقشف والتقتير وشد الأحزمة!