دير الزور: استشهاد مدنيَّين بإنزال جوي أمريكي
قالت وكالة «سانا» بأن طائرات حوّامةً تابعةً لقوات الاحتلال الأمريكي، نفّذت فجر اليوم الإثنين 4/7/2022عملية إنزالٍ جويّ في قرية الزر بريف دير الزور الشمالي الشرقي.
قالت وكالة «سانا» بأن طائرات حوّامةً تابعةً لقوات الاحتلال الأمريكي، نفّذت فجر اليوم الإثنين 4/7/2022عملية إنزالٍ جويّ في قرية الزر بريف دير الزور الشمالي الشرقي.
أشارت منصة الغابات ومراقبة الحرائق لاستمرار تأثير مستويي الخطورة المتوسط والمنخفض بشكل عام على غابات شمال غرب سورية اعتباراً من اليوم وحتى الخميس القادم 7/7/2022، لافتةً إلى استمرار تأثر بعض المواقع على السفوح الشرقية لسلسلة الجبال الساحلية، وأجزاء محدودة من المواقع في شمال محافظة اللاذقية بمستوى الخطورة المرتفع.
قد يبدو ترفاً ما بعده ترفٌ أنْ يتحدث المرء هذه الأيام عن «نظرية أمنٍ وطني» لسورية؛ فصياغة الدول والشعوب لنظرياتها الخاصة بأمنها القومي/ الوطني، عادةً ما تجري بشكلٍ تراكمي طويل الأمد، وتأخذ في الحسبان عدداً ضخماً من العوامل الداخلية والخارجية؛ ابتداءً بالأمن الاقتصادي بمفرداته العديدة، ومروراً بالأمن الاجتماعي، ووصولاً إلى أمن الحدود القريبة والبعيدة؛ أي وصولاً إلى التموضع الإقليمي والدولي، وطبيعة العلاقات مع الجوار القريب والبعيد، بما في ذلك الأدوات الصلبة والناعمة للحفاظ على ذلك الأمن: العسكرية والاقتصادية والسياسية والدبلوماسية والثقافية...وإلخ.
خلال زيارته لدمشق يوم السبت الماضي، قال وزير الخارجية الإيراني، حسين أمير عبد اللهيان: «إنّ إيران تتفهم المخاوف التركية، ولكنها تعارض أي عمل عسكري في سورية»، وأضاف: «نحاول حلّ سوء الفهم بين سورية وتركيا عبر الطرق الدبلوماسية والحوار».. وفي الطرف المقابل، فإنّ البيان الصادر عن الرئاسة السورية حول الزيارة، حمل الصياغات المعتادة بما يتعلق بتركيا وبالموقف منها.
لعب مسار أستانا منذ انطلاقه نهاية عام 2016 دوراً محورياً وأساسياً في إنهاء الشكل العسكري من الصراع في سورية، ولزم الأمر حتى نهايات 2019 حتى يتم إيقاف هذا الشكل من الصراع بصورة كاملة تقريباً.
أكد وزير الخارجية الإيراني، حسين أمير عبداللهيان، أن زيارته إلى سورية (التي تبدأ اليوم السبت 2 تموز) تأتي جزئياً من أجل إحلال السلام والأمن بين دمشق وأنقرة.
سمعت صباح اليوم السبت حوالي الساعة السادسة والنصف صباح اليوم سلسلة انفجارات قوية هزت جنوب محافظة طرطوس.
استلمت وزارة الإدارة المحلية والبيئة في سورية 100 حافلة ركاب، هدية من جمهورية الصين الشعبية لدعم منظومة النقل الداخلي.
نقلت وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية (إرنا) اليوم الثلاثاء 28 حزيران أن وزير الخارجية الإيراني "حسين امير عبداللهيان"، أكد في لقائه (أمس) مع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان استعداد إيران لدعم "المفاوضات الهادفة الى تقليل المخاوف الأمنية داخل سورية" مؤكداً على "اللجوء إلى الطرق السياسية كحل وحيد للأزمات الراهنة، وتجنب كافة الخيارات العسكرية" واصفاً ذلك بأنه أمرٌ مبدئي بالنسبة لإيران، وفق الوكالة.
تتعمق وتتكاثر على أساسٍ يوميٍ، الأزمات الخانقة والمميتة التي يعيشها السوريون؛ من أزمة الأجور التي باتت قيمتها الشرائية رمزيةً مقارنة بمتطلبات الحد الأدنى لمستوى المعيشة، إلى الأوضاع المأساوية للكهرباء والإنتاج والمحروقات والخبز والمياه والتعليم والصحة، ووصولاً إلى استمرار تجريف واقتلاع الشعب السوري من أرضه، استناداً إلى هذه الأزمات التي تطول قائمتها لتشمل كل جوانب الحياة، دون أية استثناءات تقريباً.