عرض العناصر حسب علامة : جنيف 3

وافقنا على لجنة خبراء كخطوة نحو أربع لجان

بعد اللقاءات التي جمعت بعثة رئاسة المنصة ووفدها إلى جنيف مع المبعوث الدولي الخاص إلى سورية، ستيفان دي ميستورا، وفريقه، أجرى عدد من وسائل الإعلام حوارات صحفية مع رئيس وفد منصة موسكو للمعارضة السورية إلى جنيف، مهند دليقان. نذكر فيما يلي بعضاً منها: 

عرفات: رثاء جنيف سلعة في سوق الإعلام

أجرت إذاعة «ميلودي FM»، الأربعاء 17/5/2017، حواراً صحفياً مع أمين حزب الإرادة الشعبية، القيادي في جبهة التغيير والتحرير، علاء عرفات، تناول فيه آخر المستجدات المتعلقة بجولة جنيف والوضع السياسي الميداني في سورية.

جميل: البناء ممكن على نتائج الجولة السادسة

أجرت فضائية «روسيا اليوم» حواراً صحفياً مع رئيس منصة موسكو للمعارضة السورية، أمين حزب الإرادة الشعبية، د.قدري جميل، استطلعت فيه موقف المنصة من النتائج التي انتهت إليها الجولة.

مستقلون ونأخذ قرارانا من رأسنا

خلال أعمال الجولة، أجرت وسائل إعلام عدة حوارات صحفية مع د.جميل، تناولت موقف المنصة من التفاصيل التي جرت خلال سير المحادثات. وفيما يلي نعرض بعضاً من الأسئلة التي وردت فيها.

جولة جديدة - إعاقات جديدة - تقدم جديد

مع كل إعلان عن جولة جديدة من مفاوضات جنيف الخاصة بحل الأزمة السورية، «ينتفض» عش الدبابير في مختلف المواقع، في الداخل والخارج، وعلى جميع الجبهات العسكرية، والإعلامية، والدبلوماسية، ويبتدع أدوات جديدة في الإعاقة، بعد أن تكون قوى الحل قد أزالت العوائق السابقة، أو على الأقل أضعفت تأثيرها.

تأزيم جديد.. خسارة جديدة!

تحاول غرفة عمليات قوى الحرب يائسة، وعلى أكثر من صعيد، وفي أكثر من ميدان استعادة مواقعها، من خلال الاستعراض العسكري، بعد أن أصبح الاستفراد الامريكي بالقرار الدولي في ذمة الماضي، بفعل ميزان القوى الدولي الجديد، وزخم تقدم الدور الروسي في جميع الملفات الدولية، وموجبات هذا التقدم، على الساحة الدولية، ومنها ما يتعلق بالأزمة السورية، كأحد خطوط التماس الأساسية في الصراع حول آفاق تطور الوضع العالمي.

 

 

بين العسكري والسياسي

بات تعقيد الوضع الميداني والسياسي، سمة ملازمة لكل تقدم في مسار الحل السياسي، وبمراجعة بسيطة يتبين، بأنه أمام كل جولة من مفاوضات جنيف، كان يجري تصعيد الوضع ميدانياً، وإعلامياً بهدف خلط الأوراق، ومنع تقدم العملية السياسية، أو من أجل تحسين الموقع التفاوضي، بعد أن فرض الأمرالواقع على الجميع، الانخراط في عملية جنيف، وعلى الرغم من أن الكل بات يقر، ويعترف، بأنه لا يوجد حل عسكري للأزمة السورية، إلا أن السلاح لم يخفت صوته كما يجب، لابل يجري استخدامه على قدم وساق، والسؤال الآن، ما هو خيار قوى الحل السياسي، والراعي الروسي تحديداً، في حال استمرار السلاح  بالهيمنة على المشهد، لاسيما، بعد أن أكد المبعوث الدولي، ستافان ديمستورا بأن الجولة القادمة من مفاوضات جنيف، ستكون خلال شهر أيار القادم، وهي الجولة التي من المفروض أن تبحث الجوانب العملية والإجرائية، لذلك من المتوقع أن يفقد دعاة الحرب صوابهم، ويستخدمون ضدها من جديد ورقة التصعيد العسكري؟   

 

 

ما بعد الشعيرات؟

كانت الضربة الصاروخية الأمريكية على مطار الشعيرات، والحملة الإعلامية الدعائية المرافقة لها، مناسبة جديدة لإشاعة أجواء الإحباط والتيئيس، والتشكيك بإمكانية الحل السياسي، وسارع البعض على هذا الأساس، إلى نعي جنيف، والقرار2254 كأداة للحل، خصوصاً مع استمرار بروباغندا السلاح الكيميائي.

 

 

لن يصلح الـ«توماهوك» ما أفسده الدهر!

تتعدد أهداف قوى الحرب من التصعيد الأمريكي الأخير، في الملف السوري، وقد كان واضحاً من البروباغندا التي رافقت جريمة استخدام السلاح الكيميائي في خان شيخون، أن قوى الحرب تبحث عن ذريعة للعودة إلى الميدان السوري بشكل مباشر، سواء كان من خلال تكرار التجربة العراقية وسيناريو البحث عن أسلحة الدمار الشامل، أو من خلال حماقة العدوان المباشر، بعد أن عجزت عن شرعنة التدخل من خلال مجلس الأمن.   

 

 

جميل: المعطيات تسمح بإنجاز أكبر في الجولة السادسة

استضاف «نادي الشرق» في وكالة «ريا نوفوستي» الروسية بعد ظهر الثلاثاء 4 نيسان 2017، مؤتمراً صحفياً لرئيس منصة موسكو للمعارضة السورية، وأمين حزب الإرادة الشعبية، د.قدري جميل، وقف فيه عند المسائل السياسية المتعلقة بالجولة الخامسة من مؤتمر جنيف3، وما سيلي ذلك من خطوات.