القوات اليمنية تؤدّب بالصواريخ سفينة رفضت الانصياع وتقصف إيلات
أعلن المتحدث باسم القوات المسلحة اليمنية العميد يحيى سريع الثلاثاء، أن القوات البحرية استهدفت سفينة تجارية بالصواريخ بعد رفض طاقمها نداءات القوة البحرية.
أعلن المتحدث باسم القوات المسلحة اليمنية العميد يحيى سريع الثلاثاء، أن القوات البحرية استهدفت سفينة تجارية بالصواريخ بعد رفض طاقمها نداءات القوة البحرية.
مالیزیا تنضم لليمن: منعت السفن الداعمة للاحتلال من دخول موانئها
أعلن وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن يوم الثلاثاء الماضي، 19 كانون الأول، وخلال زيارة له إلى البحرين، حيث يقع مقر القيادة المركزية للقوات البحرية الأمريكية ومقرّ الأسطول الخامس الأمريكي، أعلن عزم الولايات المتحدة إنشاء تحالف بحري جديد يتولى القيام بعملية أسماها (حارس الازدهار)، وفق هدفٍ معلن هو حماية الملاحة البحرية في البحر الأحمر ضد هجمات الحوثيّين.
قالت مصر إن الدول التي لها منفذ على البحر الأحمر هي التي تتحمل مسؤولية حمايته وتوفير الظروف المناسبة لحرية الملاحة.
قال عدد من حلفاء الولايات المتحدة إنهم لن ينضموا إلى تحالف بحري قالت واشنطن إنها تبنيه من أجل "مهمة في اليمن" وتقصد محاولتها التصرف لتأمين عبرو السفن "الإسرائيلية" وغيرها الداعمة للاحتلال بعد اعتراضها واستهدافها المتكرر من قبل الحوثيين.
أعلنت هيئة قناة السويس أنها تراقب التوترات في البحر الأحمر.
بعد التصعيد الذي مارسه الحوثيون في البحر الأحمر تضامناً مع المقاومة الفلسطينيّة في غزّة، بدأت الولايات المتحدة الأمريكية تتحدّث عن مشروع تحالف جديد لها درج على تسميته بـ «تحالف البحر الأحمر» عبر بدء قوّة عمل خاصّة متعدّدة الجنسيات لردع الحوثيين عن شنّ المزيد من الهجمات ومواجهتهم.
أكد قائد لواء الدفاع الساحلي في القوات المسلحة اليمنية في صنعاء، اللواء الركن محمد القادري، استمرار استهداف السفن المتجهة إلى كيان الاحتلال الصهيوني.
«لا بد لنتنياهو من تغيير حكومته المتشددة لإيجاد حل طويل الأمد للصراع الإسرائيلي الفلسطيني». «الحكومة الحالية هي أكثر الحكومات محافظةً في تاريخ إسرائيل ولا تريد حل الدولتين». «الحكومة الإسرائيلية بدأت بفقد الدعم من المجتمع الدولي بسبب القصف العشوائي في قطاع غزة».
قال القوات المسلحة اليمنية "الحوثيون": أطلقنا صاروخاً على سفينة تابعة للنرويج؛ لأنها كانت محملة بالنفط ومتجه لـ"إسرائيل"؛ انتصاراً للشعب الفلسطيني وتنفيذاً لقرارنا الأخير.