تقرير بريطاني: الضربات على اليمن تأتي بنتائج عكسية stars
ذكر موقع "UNHERD" البريطاني أنّ "الهجمات الأميركية - البريطانية على اليمن أتت بنتائج عكسية"، وكانت بمنزلة "إثارةٍ لعش الدبابير".
ذكر موقع "UNHERD" البريطاني أنّ "الهجمات الأميركية - البريطانية على اليمن أتت بنتائج عكسية"، وكانت بمنزلة "إثارةٍ لعش الدبابير".
أقدم أحد أفراد الجيش الأميركي على حرق نفسه أمام مقر سفارة الاحتلال في واشنطن، يوم الإثنين في عمل احتجاجي على الحرب في قطاع غزة.
توقفت افتتاحية قاسيون الماضية بشكل أولي عند مشروع القانون الأمريكي المسمى «قانون مناهضة التطبيع مع الأسد»، والذي تمّ إقراره في مجلس النواب الأمريكي يوم 14 شباط الجاري، على أن تستكمل عملية إقراره لاحقاً بموافقة مجلس الشيوخ ومن ثم مصادقة الرئيس الأمريكي عليه، وهي العملية التي من المتوقع أن تتم ضمن 2024.
تجددت مساعي إشعال المنطقة، فمنذ إعلان جيش الاحتلال عن نوايا لإجراء عملية في منطقة رفح، ارتفع مستوى التوترات على الحدود مع مصر بشكلٍ غير مسبوق، وخصوصاً بعد إعلان قوات الاحتلال عن قصف مواقع في رفح فعلاً، ومن ثم تنفيذ عملية «لتحرير رهائن» ما أسفر عن استشهاد عشرات الفلسطينيين ما دفع الظرف الراهن إلى ذروة جديدة، فماذا يجري بالضبط؟ وكيف يمكن فهمه ضمن السياق السابق؟
أعلن الحوثيون استهداف سفينة RUBYMAR البريطانية في خليج عدن بعدد من الصواريخ، "مما أدى لإصابة السفينة إصابة بالغة وتوقفها بشكل كامل".
«99% من أوراق اللعبة بيد أمريكا»... كذلك قال أنور السادات قبل نصف قرن من الآن. واستخدم هذه المقولة لتبرير وشرعنة الانعطافة السياسية الكبرى في كامب ديفيد، والاقتصادية الكبرى داخلياً باتجاه لبرلة شاملة، لا تزال مصر ومعها المنطقة بأكملها، تعيش آثارهما المدمرة..
قالت بلومبرج، إحدى وكالات الأنباء الأمريكية الرائدة، إن أسس النظام الصناعي الألماني «تتساقط مثل قطع الدومينو» وإن ألمانيا «تعيش أيامها الأخيرة كقوة صناعية عظمى»، وإن الولايات المتحدة تبتعد عن أوروبا وتسعى للتنافس مع حلفائها عبر الأطلسي. وبحسب الصحفيين، فإن الضربة القاضية لعدد من المنتجين في الصناعة الثقيلة في ألمانيا كانت وقف إمدادات «كميات ضخمة من الغاز الطبيعي الروسي الرخيص». ووفقاً للخبراء، فإن المسؤولية عن الوضع الحالي في ألمانيا تقع على عاتق سلطات البلاد، التي كانت لسنوات عديدة لا تتصرف لصالح مواطنيها، ولكن لمصلحة الولايات المتحدة.
يبدو واضحاً مع كل ساعة تمر، أن الكيان الصهيوني والولايات المتحدة في حالة سباق مع الزمن، فخياراتهم تتضاءل وتضيق، ورغم كل المناورات يبدو أنهم وحلفائهم على وشك إعلان خسارتهم في جولة مهمة قد تكون حاسمة في المجرى اللاحق للأحداث، ولذلك نشهد تزايداً ملحوظاً في حجم التحركات الأمريكية في الشرق الأوسط، ولا تتوقف تصريحات المسؤولين عن ذلك، فهل تنجح واشنطن حقاً في تجنّب تبعات كلّ ما يجري؟
ألقت كاميلا هاريس، نائبة الرئيس الأمريكي كلمة في مؤتمر ميونيخ للأمن تحدّثت خلالها عن مسائل متعددة، لكن ما يلفت الانتباه في حديثها هو ذلك الجزء الذي أرادت بواسطته طمأنة الحضور - القادة الأوروبيين - إذ عرضت نائبة الرئيس بشكل موجز ما يدور في بيت الولايات المتحدة الداخلي، وكثفته في بضع كلمات، وقالت: «هناك البعض في الولايات المتحدة يرون بأن من مصلحة الشعب الأميركي أن نعزل أنفسنا عن العالم» وأكدت رفضها والرئيس بايدن لهذا الطرح.
ضجّ العالم الغربي، ومعه العالم أجمع، بالمقابلة التي أجراها الصحفي الأمريكي تاكر كارلسون مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يوم الخميس 9 شباط، والتي استمرت لمدة ساعتين، وتحدث خلالها بوتين بشكلٍ مستفيض عن الملف الأوكراني والموقف الروسي والرؤية الروسية للمجريات والأحداث، فضلاً عن مسائل أخرى... ولكن ما سرّ هذا الصدى الكبير ولِمَ الآن؟