عرض العناصر حسب علامة : عفرين

عفرين وتهاوى الرهان على شيطنة الروسي

تتزايد ملامح الانفراج على الوضع في منطقة عفرين، وخاصة على المستوى الأهلي ومؤشرات تسهيل العودة والاستقرار فيها، مع ما يعنيه ذلك من تخفيف بعض الصعوبات والمعاناة التي يواجهونها.

نتائج أستانا تطرق أبواب عفرين

ما زالت معاناة أهالي عفرين مستمرة على إثر نزوحهم من مدنهم وقراهم، نتيجة العدوان التركي على المنطقة، واحتلالها بالتعاون مع بعض المجموعات المسلحة، مطلع آذار الماضي.

عفرين.. استمرار الفوضى والمعاناة!

ما يزال المجتمع الدولي صامتاً على استمرار المأساة الإنسانية و»الفوضى الخلاقة» في منطقة عفرين، بعد أن كانت تمثل حالة من الهدوء والاستقرار النسبي في شمال غرب حلب.

«فوضى خلاقة» بنكهة تركيّة

تفيد الأخبار الواردة من منطقة عفرين، إلى استمرار جيش الاحتلال التركي بمنع عودة أهالي عفرين، إلى بيوتهم في بلدات وقرى المنطقة، حيث يقيم ما يقارب مئة وخمسين ألف منهم في العراء، في ظروف إنسانية قاهرة، وفي ظل انعدام أدنى متطلبات الحياة، في الوقت الذي تم فيه توطين مئات المسلحين وأسرهم في بيوت وقرى منطقة عفرين..

 

سورية... ومآلات التأرجح التركي

ثمة قلق مشروع ينتاب الكثير من السوريين، على خلفية الدور التركي في المسألة السورية، فهذا الدور الذي أخذ في البداية شكل التدخل العسكري غير المباشر في سورية، عبر دعم الجماعات المسلحة من كل شاكلة ولون، وبمختلف الأشكال، عبوراً وتمويلاً وتدريباً ورعايةً، ليتطور هذا الدور فيما بعد إلى التدخل المباشر، في العديد من مناطق الشمال السوري، وآخرها احتلال عفرين، ليأخذ هذا التدخل بعداً إقليمياً يتعلق بالقضية الكردية...

نازحو عفرين معاناة ومعيقات عودة

ما زالت مأساة النازحين من مدينة عفرين في الريف الشمالي، لم تجد طريقها إلى الحل النهائي حتى الآن، بل وتتفاقم.

 

دفعٌ جديد في اتجاه الحل

رغم التركيز الإعلامي مؤخراً على الجانب العسكري الميداني من الأزمة السورية، ولا سيما مستجدات الأوضاع في كلّ من الغوطة الشرقية لدمشق ومدينة عفرين السورية، إلّا أنّ تطورات عدة كانت قد حدثت خلال الأسبوع الماضي، على صعيد الدفع والتقدم باتجاه عملية الحل السياسي في البلاد. فيما يلي نستعرض أبرز ما حمله هذا الأسبوع من مستجدات في هذا السياق.

 

الاستثمار في مأساة ريف حلب الشمالي

ما يزال تفاقم رقعة العنف في المعادلة السورية، باب نهب للأطراف المستفيدة من جملة المعاناة الإنسانية والكارثية، التي تجلت في الآونة الأخيرة من خلال استغلال حالة الاحتلال التركي للريف الشمالي الحلبي، فهناك تنسيق على مستوى عالٍ بين الأطراف الناهبة والمستفيدة من الأزمة الإنسانية.

 

أهالي عفرين محاصرون في العراء

ما زالت الأخبار المؤسفة تصل تباعاً، عما آلت إليه حال أهلنا النازحين من مدينة عفرين، وقراها المحيطة، من بؤس وكارثة إنسانية، على إثر العدوان التركي الهمجي، الذي احتل المدينة واجتاح العديد من قراها.

 

عفرين .. حتى لا يكون القادم أخطر

رغم أن قوات الاحتلال التركي، باتت على أبواب عفرين، لا بل تشير بعض التقارير الإعلامية إلى سيطرتها على وسط المدينة، إلا أننا لا نظن بأن المعركة انتهت، أو أن العدوان التركي قد حقق غاياته، رغم الخسائر الكبرى في الأرواح والممتلكات، التي تتوجت بعمليات النزوح الجماعي، واحتمال حدوث كارثة إنسانية ما لم يتم استدراك الموقف.