عرض العناصر حسب علامة : سورية

تسعة شهداء مدنيين بهجوم لداعش على طريق أثريا سلمية

نقلت سانا أن تسعة مدنيين سوريين قد استشهدوا وأصيب أربعة آخرون بجروح جراء اعتداء نفذته بقايا داعش في البادية، والتي استهدفت صهاريج لنقل المحروقات وعدداً من الحافلات السياحية على طريق أثريا سلمية.

كيف شرح حاتم علي لنا معنى «الذاكرة الجمعية»

طرحت الساعات والأيام الأولى التي تلت خبر موت المخرج السوري حاتم علي (1962-2020) سؤالاً عجيباً رغم بساطته الظاهرية: ما هي الذاكرة حقاً؟ كيف تتحرّك وتتفاعل مع الأحداث والمعطيّات اليومية وكيف تؤثّر على مجرى الأحداث؟ وامتد السؤال وتشعّب ليصل إلى فهم ماهيّة «الذاكرة الجمعية» التي قد يتشاركها- بطريقة جد مشابهة- ملايين الأشخاص. 

مازوت التدفئة.. حلم منتظر..

مرّ شتاء عام 2019 وعام 2020 ببرده القارس على السوريين، مع جائحة كورونا، والكثير من الصعوبات المعيشية التي أثقلت ظهر الشعب، وجعلته عرضة للبرد والجوع، والآن يطل علينا عام 2021 بمزيد من المآسي واستمرار للمعاناة، التي لم تجد لها الحكومة حلاً إّلا بتصريحات مسؤول هنا ومسؤول هناك، وكل هذه التصريحات الممجوجة لا يتلقفها الشعب إلّا بالسخرية أغلب الأحيان، لأنها في الحقيقة كلام لا يغير من الواقع شيئاً.

دعم السورية للتجارة يرحب بكم..

«‏زيت دوار الشمس بالسعر المدعوم 2900 ل.س لليتر الواحد في جميع صالات السورية للتجارة، ولنهاية كانون الثاني، وعمليات البيع بدأت منذ صباح 20/12/2020».

الكهرباء شلل حياتي شديد الاستعصاء..

كنا نتخيل سابقاً كيف عاش الإنسان قديماً بدون كهرباء، ولكن هذا الخيال العلمي ذو الطبيعة التاريخية أصبح حقيقة في ظل الظروف المجحفة المفروضة علينا.

عام الطوابير والسوق السوداء

بكل أريحية يمكن القول: إن عام 2020 كان عام الطوابير، والسوق السوداء، وانفلات الفساد، ومع الأسف لا مقدمات تشير إلى عدم استمرار هذا الواقع البائس بتداعياته وسلبياته على الغالبية المسحوقة.

حسابات الحقل والبيدر في الزيتون والزيت

وصلت أسعار زيت الزيتون إلى رقم قياسي جديد هذا الموسم، حيث وصل سعر الغالون سعة 16 ليتراً إلى حدود 110 آلاف ليرة سورية للمستهلك، فهل هذا السعر يعتبر طبيعياً استناداً للتكاليف، أم أن فيه غبناً للمستهلكين؟

الـ «طيش» دون محاسبة وعقوبات رادعة

برغم كل التأكيدات الرسمية التي تصدر سنوياً عن منع إطلاق الرصاص خلال احتفالات عيد رأس السنة، أو غيرها من المناسبات الأخرى، والعقوبات التي تنص عليها القوانين المعمول بها بما يخص الاستخدام الطائش للسلاح، إلّا أن ذلك لم ينفِ تسجيل إصابات خلال عيد رأس السنة، بنتيجة الأعيرة النارية التي تسمى «طائشة».