عرض العناصر حسب علامة : تركيا

من الذاكرة الثورية للشعوب

21/4/1800 انتفاضة القاهرة الثانية ضد الاحتلال الفرنسي، وقيام الجنرال كليبر بقصف أحياء القاهرة بالمدافع. 

عن أية «حمص» في الثمانينيات يتحدث أردوغان؟

واصل رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان تدخله السياسي السافر بالشؤون الداخلية السورية المحمول على روافع طائفية هي أبعد ما تكون عن ادعائه الخوف على الشعب السوري، وما يعانيه هذا الشعب حالياً وسط تباين آرائه ومواقفه لما يجري على أرضه من عوامل متداخلة، داخلياً وإقليمياً ودولياً، ومصالح متضاربة ملوثة بالدماء.

الأردوغانية.. مشاكل لانهائية

تقترب الذكرى الأولى للحرب العالمية الأولى التي انتهت إلى انهيار السلطنة العثمانية، في الوقت الذي تزداد فيه المخاوف والتحذيرات من الاختلاطات السلبية الناتجة عن تعقيدات السياسات الخارجية التركية...

الدور الوظيفي الجديد لتركيا

 لعبت تركيا عبر التاريخ الحديث دوراً بارزاً في الإستراتيجية الأمريكية في المنطقة وخصوصاً في فترة الصراع الدولي بين المعسكر الاشتراكي والرأسمالي، وبعد تفكك الاتحاد السوفييتي حاولت بعض النخب التركية رسم استراتيجية جديدة لتركيا تمكنها من لعب دور إقليمي مستقل ولكن تلك المحاولات باءت بالفشل، وتم الإطاحة بتلك النزعة من خلال صعود الإسلام السياسي إلى سدة الحكم، التي كانت إيذانا بالدور الوظيفي الجديد لتركيا منطقة الشرق الأوسط وآسيا الوسطى  ضمن الاستراتيجية الأمريكية وأهمية ذلك في استمرار عملية الهيمنة والتحكم بالتطور اللاحق للوضع الدولي.

الأغلبية لأردوغان.. هل تنتصر الفاشية؟!

حقق أردوغان الأغلبية في الانتخابات البلدية (45% من الأصوات). وتوعد خصومه بـ"دفع الثمن" وبناء "ديمقراطية أقوى" بآن معاً!!. قبلها حظر "يوتيوب" و"تويتر" بسبب المؤامرة على حد تعبيره!. وقبلها أيضاً أمر بإسقاط طائرة سورية تمهيداً لغزو مدينة كسب السورية من المتطرفين.

أردوغان والرجل قصير القامة

أثار تعيين أردوغان والياً على شؤون السوريين في تركيا، والمناطق التي «يسيطر» عليها المسلحون، الاستهجان والاستغراب، أولاً، لأن الولاة يتم تعينيهم على إحدى المحافظات أو المقاطعات في تركيا.

حوار مع الباحث التركي اوز متا آكنجي: يجب أن تميز الشعوب بين الثورة الحقيقية وتزييف الثورة

قاسيون: ما سبب زيارتكم وعملكم في الملف السوري؟

إن السبب الرئيسي لمجيئي إلى هنا هو العمل على منع تقسيم سورية، فإذا تم تقسيم سورية سينتقل التقسيم إلى تركيا، وبالإضافة إلى ذلك فإن لدي خطة للخروج من الأزمة السورية. وقد سبق وتحدثت مع أحد ممثلي السلك الدبلوماسي وقلت له العبارة التالية: «لو لم نربط (شواطات) أحذية أمريكا وأوربا ببعضها البعض لكانوا توجهوا إلى سورية بعد انتهائهم من ليبيا».. لقد ربطناهم مع بعضهم فلم يعد بإمكانهم التحرك إلاّ سويةً، لذلك لم يتمكنوا حتى الآن من القيام بأية عملية عسكرية في سورية، وهم مضطرون الآن لاتباع الأسلوب الديبلوماسي في التعامل مع الملف السوري، وهذا إيجابي.