عرض العناصر حسب علامة : الكيان الصهيوني

هزيمة «إسرائيل» تعني التفكير أبعد من عسكرها الذين يجب هزيمتهم... stars

إنّ الحرب ضدّ «إسرائيل» هي حربٌ تجاوز في أساليبها البعد العسكري. ليس هذا بالأمر الجديد أو المستغرب، فعندما ننظر إلى «إسرائيل» بوصفها أحد مشاريع الصهيونية العالمية/الوكالة اليهودية، علينا أن ندرك على الفور بأنّنا في مواجهة محاولات إدامة الهيمنة المالية لرأس المال. لكن من المفيد هنا أن نكون أكثر تحديداً وتفصيلية، وأن نتناول بعض الأشكال العملية غير العسكرية التي تستخدمها «إسرائيل» والولايات المتحدة، من أجل قمع الفلسطينيين وكبح مطالباتهم بالحرية والاستقلال.

مقتل 4 جنود من لواء "غولاني" بكمين للمقاومة اللبنانية stars

أعلنت المقاومة الإسلامية في لبنان - حزب الله، مساء اليوم الإثنين، في أحدث عملياتها، أنها استهدفت ‌‏موقع الرادار في مزارع شبعا اللبنانية المحتلة بالأسلحة الصاروخية مؤكّدة إصابته إصابةً مباشرة.‏

إيران أطلقت 900 صاروخ إذا صحّ ما قاله «أفيخاي» stars

شنت إيران أول هجوم عسكري مباشر في تاريخها على «إسرائيل» يوم 13 نيسان 2024، وأطلقت عليه اسم «الوعد الصادق» رداً على استهداف القنصلية الإيرانية في دمشق في الأول من نيسان الجاري، الذي تسبب في استشهاد قادة عسكريين كبار في الحرس الثوري الإيراني وتدمير كامل لمبنى القنصلية على رؤوس من فيه.

بينما المطبّلون والمطبّعون العرب يحاولون إيهامنا بأنّ العدو منتصر

صادف يوم الأحد الماضي، 7 نيسان، مرور ستة أشهر على انطلاق عملية «طوفان الأقصى» ومعها العدوان الصهيوني على غزة. تزامن ذلك مع انسحابٍ كبير لقوات الاحتلال من أجزاءٍ من القطاع، وهو الأمر الذي فاجأ الكثيرين، وتلاه فيضٌ من التحليلات وردود الفعل.

بايدن يبحث «رداً دبلوماسياً» على الردّ الإيراني ويطلب من نتنياهو عدم الردّ عسكرياً stars

كشفت وسائل إعلام «إسرائيلية» وأمريكية بأنّ مكالمة بايدن-نتنياهو التي جرت فجر اليوم الأحد أثناء الغارات الإيرانية الواسعة على كيان الاحتلال قد انتهت بطلب من الرئيس الأميركي إلى رئيس الحكومة عدم الرد على الهجوم الإيراني.

أنباء عن قصف من إيران على «إسرائيل» وحكومة الاحتلال تختبئ تحت الأرض stars

أكدت وسائل إعلام "إسرائيلية" بأنّ عشرات الطائرات المُسيّرة أطلقت من إيران نحو كيان الاحتلال مساء اليوم السبت 13 نيسان 2024 فيما يبدو أنه بداية الردّ الإيراني على قصف كيان الاحتلال للقنصلية الإيرانية بدمشق.

لماذا يثرثر الأمريكان كثيراً حول المفاوضات بين الفلسطينيين والكيان؟ stars

منذ انتهت الهدنة الوحيدة القصيرة في غزة، نهاية شهر تشرين الثاني من العام الماضي، أي قبل أكثر من أربعة أشهر وحتى الآن، لم يكد يمر أسبوعٌ لم يتحدث فيه المسؤولون الأمريكان، ومسؤولون عرب وأوروبيون، عن «عملٍ حثيثٍ» عبر المفاوضات بين المقاومة الفلسطينية وبين حكومة الكيان، للوصول إلى «هدنة إنسانية» أخرى، ومؤخراً -بعد قرار مجلس الأمن الداعي لوقف إطلاق النار- عن مفاوضات للوصول إلى وقفٍ لإطلاق النار.