جائزة نـجيب محفوظ تُمنح للشعب المصري
ضمن الاحتفال بمئوية نجيب محفوظ (1911 – 2006)، قدّم قسم النشر في الجامعة الأميركية في القاهرة جائزة «نجيب محفوظ للرواية» للعام 2011 إلى الشعب المصري، تقديراً لإبداعه الأدبي الثوري.
ضمن الاحتفال بمئوية نجيب محفوظ (1911 – 2006)، قدّم قسم النشر في الجامعة الأميركية في القاهرة جائزة «نجيب محفوظ للرواية» للعام 2011 إلى الشعب المصري، تقديراً لإبداعه الأدبي الثوري.
صدر عدد الخريف من فصلية «الكرمل الجديد» الثقافية عن «مؤسسة الكرمل الثقافية» في فلسطين.
يتعرض الشاعر والناقد في القسم الثقافي لجريدة «الأخبار» اللبنانية الصحافي الفلسطيني المقدسي نجوان درويش، لحملة تحريض إعلامية إسرائيلية شرسة، بعد تناقل صحف إسرائيلية ومواقع صهيونية في فرنسا والولايات المتحدة الأميركية وبعض الدول الأخرى، خبراً نُشر في صحيفة «هآرتس» بتاريخ 6 كانون الأول 2011، يتحدث عن رفضه المشاركة في ندوة تجمعه والأديب الإسرائيلي موشيه ساكال خلال فعاليات «الصالون الأدبي الثالث لدول البحر الأبيض المتوسط» الذي أقيم في مدينة مرسيليا في فرنسا
لا تزال شخصية فرانز فانون، ابن المارتينيك، الشهير بنضاله ضد الاستعمار حاضرة في الأذهان. ومن آخر الأعمال عن سيرة حياته، وربما أكثرها اكتمالا، صدر قبل أسابيع قليلة في فرنسا العمل الذي أعدّه عنه دافيد ماساي، الذي توفي قبل فترة وجيزة وهو في الثانية والتسعين من العمر، تحت عنوان: «فرانز فانون، سيرة حياة».
يبرز على الواجهة في أوقات الأزمات أكثر من غيرها الاختلاف حول مقولات سياسية مرتبة ضمن ثنائيات متناقضة مثل الإرهاب مقابل المقاومة، وحق الأمم في تقرير مصيرها مقابل التقسيم والتفتيت، والتدخل الخارجي مقابل التحرير..إلخ
طرحت نتائج الانتخابات المرحلة الأولى في مصر وقبلها الانتخابات التونسية والمغربية، موضوعات ترتبط بالفكر السياسي ومآل الثورات والاحتجاجات في تلك الدول.
مقتطفات من كتاب «طبائع الاستبداد ومصارع الاستعباد» للباحث الكبير عبد الرحمن الكواكبي..
من شهداء المقاومة الشعبية في الجولان السوري المحتل، منذ الاحتلال «الإسرائيلي»
بدعوة من صحفيين مصريين كانوا في زيارة إعلامية لدمشق، وضمن اللقاءات التي أجراها الوفد المصري، عقد لقاء إعلامي مع الناطقين الرسميين باسم الجبهة الشعبية للتغيير والتحرير «أعضاء المجلس المركزي لقيادة الجبهة الشعبية للتغيير والتحرير»، الأستاذ عادل نعيسة والدكتور علي حيدر والدكتور قدري جميل، وكان اللقاء في فندق الشام بدمشق.
أخذ الأستاذ هيكل بأيدينا إلى أعماق المشهد، فكان الحديث عن الدستور، وأزمته، وما يصح ومالا يصح عندما نبدأ في كتابته، ثم انتقل إلى الملفات الشائكة التي تنتظر الرئيس المقبل لمصر.. وينتظرها هو.وأبحر بنا إلى القضية المثارة حاليا على كل لسان: هل ستكون في مصر دولة دينية؟ وهل يقبل العالم ذلك؟ ألا يمثل قيام دولة دينية على شاطئ المتوسط خطرا كبيرا وعظيما؟.