عرض العناصر حسب علامة : تعليم

عام قبل الظهر وخاص في المساء والسهرة!

لم يمض يومان على اجتماع رئيس الحكومة مع المحافظين، حتى بدأت تهل مقترحات ترجمة بعض ما تم الاتفاق عليه والتوجيه به خلال هذا الاجتماع بما يخص الرؤى الاستثمارية، التي تتفتق فيها ومن خلالها العقلية الربحية التي أصبحت سائدة، حيث «أوصى مجلس محافظة دمشق بضرورة استثمار المدارس الحكومية بعد انتهاء الدوام فيها، وبما ينعكس بالفائدة على المدرسة والعاملين فيها».

مؤتمر «تطويري» لتكريس الطبقية

اختتم مؤتمر التطوير التربوي أعماله بتاريخ 28/9/2019، وقد كانت حصيلته مجموعة من التوصيات، وذلك بحسب المحاور التي تم بحثها خلاله، والتي امتدت على مدى ثلاثة أيام في قصر المؤتمرات في دمشق، تحت عنوان «رؤية تربوية مستقبلية لتعزيز بناء الإنسان والوطن».

معلمون في الميدان

إثر انتهاء العام الدراسي والعمليات الامتحانية للمراحل الانتقالية، يكلف المعلمون بعمليات المراقبة للشهادتين الإعدادية والثانوية. ومن الاختصاصيين من يُكلّف بعمليات التصحيح، وهو عملٌ لا شك مجهدٌ للغاية لقاء تعويضات لا تُسمن ولا تغني من جوع.

قطاع التعليم.. مقارنة مشروعة

خبر ملفت جرى تداوله عبر وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي مؤخراً يقول بأن «فنلندا تلغي التعليم الخصوصي لضمان المساواة بين جميع المواطنين في التعليم»، ومع تداول هذا الخبر محلياً، ترافقاً مع بداية العام الدراسي، جرت عفوياً عمليات المقارنة مع أنظمة التعليم المطبقة بمراحلها المختلفة (الحضانة- التحضيري- الأساسي- الثانوي- الجامعي- الدراسات العليا).

إما زيادة الأعمار أو تعديل السياسات التعليمية!

أوضح وزير التعليم العالي مؤخراً: «أنه سيتم إعادة النظر في سن التقاعد للأستاذ الجامعي من خلال قانون تنظيم الجامعات ورفعه بما يلبي الطموح»، وذلك بحسب إحدى الصحف الرسمية، على ضوء الحديث عن ظاهرة عدم ترفع الأستاذ الجامعي والتقاعد المبكر والاستقالة من الجامعات الحكومية، من أجل «كسب المناصب في الجامعات الخاصة ذات الرواتب العالية، ولاسيما في الاختصاصات الطبية«، وقد بينت الصحيفة بحسب مصادرها أيضاً: أن «عدد أعضاء الهيئة التدريسية 4970 عضواً».

الأوضاع الإنسانية السورية.. 2018

أصدرت الأمم المتحدة تقريرها السنوي (الحاجات الإنسانية السورية 2019) بتاريخ 1-3-2019، والذي يستعرض تطورات الأوضاع الإنسانية السورية في عام 2018، من حيث حاجات: (التغذية- الصحة- المياه- المأوى- التعليم- الترميم- الحماية- مستلزمات أخرى). تعرض قاسيون فيما يلي بعضاً من أهم بياناته.

بانوراما 2018.. أكثر من 350 مادة رصدت واقع المعاناة والقضايا الخدمية والمطلبية

رصد القسم المحلي في صحيفة قاسيون خلال عام 2018 معاناة المواطنين من الأوضاع الخدمية، وواقع تردي البنى التحتية في غالبية المحافظات والمدن والبلدات والقرى السورية، مع التركيز على مطالب الأهالي الملحة من أجل تذليل هذه الصعوبات، وخاصة بما يتعلق بعودة الحياة والاستقرار إلى المدن والبلدات التي تمت استعادة السيطرة عليها. كما تم رصد الواقع الاقتصادي المعيشي والمطلبي العام، وصعوبات الواقع الزراعي، وتسليط الضوء على بعض الملفات والقضايا الاجتماعية الهامة الأخرى، حيث بلغ تعداد المواد المتفرعة عن العناوين أعلاه أكثر من 350 عنواناً.

الصفوف الانتقالية.. مادة «المشروعات» إشكالية

صدر قرار وزارة التربية رقم 3862/543/(4/3)، حول آلية توزيع الدرجات على أعمال الفصل والامتحانات للصفوف الانتقالية، ومادة المشروعات، وملفات الإنجاز، وذلك بتاريخ 12/7/2018.

مأساة التعليم في دير الزور

يعيش المواطن الديري في صدمة أو صاعقة كهربائية، عندما يرى أو يسمع بالإعلان المرئي والمسموع عّما أُنجز رسمياً، بالمقارنة مع الواقع الحقيقي الذي يعيشه، وخصوصاً في الوضع التعليمي.

المدرسة في مجتمع يتطلع إلى الحياة

تهدف سياسات التعليم لدينا حالياً إلى محاولة إظهار حداثتها وتغليب الطابع الديمقراطي عليها، فهل هذا اللبوس واقعي؟ وما المرامي التي تتخفّى وراء هذه السياسية التعليمية؟ هذا ما سنحاول البحث فيه في مقالنا: