الأسد: سورية حريصة على إنجاح جهود روسيا لعقد الجولة الثانية من «موسكو»
استقبل السيد الرئيس بشار الأسد صباح اليوم المبعوث الخاص الروسي عظمة الله كولمحمدوف والوفد المرافق له.
استقبل السيد الرئيس بشار الأسد صباح اليوم المبعوث الخاص الروسي عظمة الله كولمحمدوف والوفد المرافق له.
التقى الدكتور فيصل المقداد نائب وزير الخارجية والمغتربين ظهر اليوم الوفد الروسي الذي يزور سورية برئاسة عظمة الله كولمحمدوف السفير المكلف بالمهمات الخاصة لدى وزارة الخارجية الروسية.
حضور ممثلي الحكومة في الاجتماعات والمؤتمرات النقابية على مختلف مستوياتها ليس بالشيء الجديد، وإنما هي عادة عُمِل على تكريسها منذ سنوات طويلة، وما زالت مستمرة إلى الآن؛ وهذا يعبر عن المادة الثامنة في الدستور السوري القديم وشعار: «نحن والحكومة فريق عمل واحد» طالما النقابات تمسكت ودافعت عنه، والتجربة الطويلة بين الحكومة والنقابات في هذا المضمار أو سواه، تفيد بالكثير من الدروس المفترض التوقف عندها، واستخلاص النتائج والعبر من علاقة غير متكافئة كهذه من حيث التأثير والتأثر!!.
اعتبرت الخارجية الألمانية أن جميع الجهود الدبلوماسية بخصوص إنهاء الأزمة السورية تعثرت لحد الآن، لذلك من الممكن التفاوض مع النظام في سورية من أجل حل سياسي.
أعلن غينادي غاتيلوف نائب وزير الخارجية الروسية أن الجولة القادمة من اللقاء التشاوري السوري السوري ستجري في موسكو مطلع شهر نيسان المقبل.
بين الفينة والأخرى تخرج بعض الأصوات المحلية لتأكد أنها ما زالت على قيد الوطن والحياة، ولطالما غفت في الأزمات الكبيرة، وعند سؤالها عن دورها، تبدأ بالتبريرات بتهميش دورها، وأنها ذات صفة تطوعية، وان الوزارة لا تدعمها بالمال، وأنهم حذروا من كذا وكذا ولم يسمع لهم أحد: وهذه الديباجة الطويلة من الحجج الواهية تنفي في الوقت نفسه دور من لا يسمعه أحد، وضرورة وجوده أيضاً إن كان بهذا العجز.
أعلنت الأمم المتحدة الأربعاء 11 مارس/آذار أنها سترسل ممثلا عنها إلى موسكو للمشاركة في الجولة الثانية من مشاورات الحوار السوري السوري المقررة في الشهر القادم.
الثلاثاء القادم منخفض أقوى من كل المنخفضات التي سبقته، ويتوقع أن تغمر الثلوج كل المحافظات السورية دون استثناء، وعلى ارتفاعات منخفضة، وكانت هذه العبارة كفيلة بانتزاع غضب عارم من الرجل الجالس في المقعد المقابل في السرفيس.
ناقش وزير الخارجية السوري وليد المعلم مساء أمس 28 شباط مع المبعوث الأممي ستيفان دي ميستورا، تجميد القتال في مدينة حلب.
مرة أخرى يطلق وزير وعده بمكافحة الاحتكار والتصدي للفساد، ولكن هذه المرة في وجه مديري مديرياته، وذلك بمنحهم أسبوعاً واحداً لكبح ظاهرة الغلاء وارتفاع الأسعار الذي تشهده الأسواق حالياً.