عرض العناصر حسب علامة : الأزمة المالية العالمية

الكل سمع بـ«بلاك ووتر»، لكن هل سمعتم بـ«بلاك روك»؟!

توصّل مات تايبي إلى أنّ حزم إنقاذ وول ستريت في 2008 «قد أنشأت نظاماً بنكياً يميّز ضدّ البنوك المجتمعيّة، ويجعل البنوك الكبرى أكثر فشلاً وأكبر حتّى ممّا هي عليه، ويزيد الخطر ويثبّط الإقراض السليم ويعاقب المدخرات الصغيرة من خلال تسهيل منافسة الاستثمارات ذات العائد المرتفع للمودعين الصغار». وفي بيئة ما بعد الانهيار هذه، بات للمؤسسات المالية الكبرى قبضة مهيمنة أكبر من أيّ وقت سابق، مع امتلاك البنوك الخمسة الكبرى لنصف القطاع بأكمله بحلول 2015.

الأزمة الحالية: ليست (V) ليست (U) ولا حتى (L)... إنها (I)

مع استمرار تفشي وباء COVID-19 (كورونا المستجد) خارج نطاق السيطرة، فإن أفضل نتيجة اقتصادية يمكن لأي شخص أن يأمل بها هي ركود أعمق من ذلك الذي أعقب الأزمة المالية لعام 2008. ولكن بالنظر إلى الاستجابة السياسية المتأرجحة حتى الآن، فإن فرص تحقيق نتيجة أسوأ بكثير تزداد يوماً بعد يوم.

أزمة تلو الأزمة مؤشرات قدوم التأزم المالي

أصبح من الواضح أن الأزمات المالية ليست حوادث منفصلة، بل هي ظواهر مترابطة وعالمية، وتعود إلى فترة تحرير الأسواق المالية في مرحلة تاتشر- ريغان مطلع الثمانينات.

الدولار... لن يداوي (داء الدولار»

تعلم الولايات المتحدة أن العالم سيواجه قريباً موجةً جديدةً من الأزمة المالية العالمية، تختلف تقديرات الخبراء على اندلاعها في نهاية 2018، أم خلال العامين القادمين... وهذه الأزمة إن أردت تبسيط مسبباتها، فعليك أن تقرأ وضع الدولار، الذي يتحول اليوم إلى الداء والدواء لأزمة المركز الرأسمالي.

الأزمة المالية العالمية: البرازيل، جزيرة في محيط هائج

ريو دو جانييرو- تدل كل المؤشرات على أن البرازيل ستقف بمنأى عن الركود الاقتصادي العالمي، وستسجل معدلات نمو مقبولة، طالما لا تتفاقم الكارثة الاقتصادية- المالية العالمية أو تدوم لفترة أطول من المتوقع.

الصين تُحذّر من فرط «طباعة الدولار»

أعربت الصين عن قلقها العميق بشأن تزايد طباعة الدولار في الولايات المتحدة، وحذرت مجلس الاحتياطي الاتحادي الأميركي (البنك المركزي) من مغبة طباعة النقود. ووجهت بكين تحذيراً لمسؤول بارز في مجلس الاحتياطي الاتحادي عبرت فيه عن انزعاجها المتزايد إزاء شرائه سندات صادرة عن وزارة الخزانة الأميركية بشكل مباشر.

الأزمة المالية العالمية: «السياسات الاجتماعية أنقذت أمريكا اللاتينية»

أكد مسؤول في الأمم المتحدة أن السياسات الاجتماعية الفعالة التي اتبعتها غالبية دول أمريكا اللاتينية والكاريبي في الأعوام الأخيرة بغية إعادة توزيع الثروة وتقليص الفوارق الاجتماعية، قد أنجتها من عواقب الركود الاقتصادي إلى حد كبير.

الأمم المتحدة تتجاهل تصريحات التفاؤل وتحذّر: المضاربات المالية تتربص من جديد بالاقتصاد العالمي 

قلل مؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية من شأن ما كان يتردد مؤخراً عن ظهور مؤشرات على بداية الخروج من الأزمة المالية العالمية، وحذر من أن المضاربات المالية تعود الآن لتتربص من جديد بالاقتصاد العالمي.

الأزمات جعلت السلطة عارية

ثمة ثلاث أزمات كبرى تهز العالم، ولا يمكن اختصارها إلى موضوعات، يمكن عدم الاهتمام بها: الذعر الكبير المالي، الذي انتشر منذ أواخر 2008، وحادث فوكوشيما النووي، الذي انطلق في 11 آذار 2011، وأزمة النظام في عدد من الدول العربية، حيث الشعب يثور منذ 2010.